فروغ فرُّوخزاد
مقتطفات من كناب ( تُشرقُ الشّمس ) عن جوانب معينة من حياة شاعرة ايران فروغ قروخزاد مع يعض مقاطع من قصائدها ، --- مع تعديلٍ طفيفٍ وجوباً ---
كنت أودّ كتابة ولو مقطع صغير باللغة الفارسية مع الترجمة ولكن للأسف لايمكن ضيط الحروف هنا ربما بسبب معرفتي الناقصة عن تقنيّات الحاسوب أو لأيّ سببب كان ...أرجو االمعذرة
يا أيها الرّفيق
ان كنت تقصدُ بيتي
فاحمل لي معك مصباحاً
ونافذة كي أرى صَخبَ الشّارع السّعيد
فروغ فروخزاد اسم متميز في ديوان الشّعر الفارسي المعاصر وهي التي عاشت من الحياة لحظتها الموجَزة تاركة للعالم كلّه ان يواصل السّير في الشارع الطويل ....
ولدت فروغ في مدينة طهران عام 1934 م ،من أسرة متوسطة ، وكرّست شعرها لمعاناتها الرّوحيّة القائمة على العشق العميق الذي يتسع لكل انواع الكلام ولكل انواع الآلام , عبّرت في بداية تجربتها الشعريّة عن معانٍ رومانسيّة وتجريديّة في أسلوب خيّاميّ مع اضافة لمسة المعاصَرة ، ثمّ تحولت اشعارُها الى حديثٍ لم بألفها المجتمع من حولها من قبل وغدت تخاطب حبيبها :
مضيتُ وظَلّ قلبي
عشقاَ ملَوّثاَ باليأسِ والألم
ونظرة ضائعة في حجبِ الدّمع
وحسرة متجمدة في ضحكة باردة
بل كان وجودها كشاعرة نوعاً من التّحدي , فهي انثى في مجتمع شرقي محافظ ، لكن هذه الأنثى الشّابة الجميلة والرقيقة كانت تعتبركل قصيدة من أشعارها رصاصة موجهة الى احد محرّمات المجتمع ،كانت في السابعة عشر من عمرها عندما أصدرت ديوانها الأول ( أسيرة ) عام 1955م ، تمرفروغ بتجربة زواج غير متكافئ في العمر وافقت عليه للخلاص من بيت محكوم بوالد عسكريّ يطبق الأحكام العرفيّة حتى في بيته
انظرْ
كيف يسيل الحزن دموعاً
في عيني
انظرْ
كيف يصيرُ ظليّ العاصي
أسيراً للشّمس
انظرْ
كيف يصير شمع الليل
في طريقنا
قطرة قطرة ثم يذوب
وكأس عيني السوداوين
في طيّات دفئك
مترَعةً بسُكر النوم
فوق مهاد أشعاري
انظرْ !
إنك تتنفس
و تُشرقُ الشّمس
ونجدها في آخر دواوينها - ولادة أخرى - تنصرف كلّياً للتعامل مع التراث في استلهام لغتها وأفكارها كي تُلقي بنفسها في الوقت ذاته في خضم المجتمع ، كما أن احساس فروغ بالآخرين جعلت من أشعارها تغلب عليها نغمة الرثاء ، بل تكاد أن تكون مرثيّة للأيام التي ولت ، والطبيعة التي تموت، والناس الذين يُساقون نحو المجهول ، والعشقُ الذي ما عاد يحمل الأريجَ نفسَه ، حيث أصبح يموت ككلّ شئ ..
والآن
كيف سينهض ، بعدُ ، شخص للرّ قص
ويلقي بضفائره الطّفوليّة
في مياه السّيل
ويدوسُ بقدميهِ
تُفاحةً قضمها وشمّها َ
أيّها الرفيق ، يا أوحدَ الرّفاق
أيةَ سُحبٍ سوداء في انتظار يوم ِضيافة الشّمس
في ديوان - اسيرة - وهو ديوانها الأول نجد فروغ اسيرة للتقاليد والمجتمع وأسيرة الطفل الذي أنجبته ، وفي عبورها لكلّ هذه المتاريس والعقبات فانها تواجه من داخلها اولاّ ثم في ما يحيط بها ثانيّاً جداراً صلباً ، والجدار هو عنوان ديوانها الثاني تتحدى في كثير من قصائدها كلّ من حولها وتصرخ في طلب الآخر:
أريده
وا أسفاً اريده
أضمّه الى صدري
يلتفّ حول جسدي
يُطَوقّني بين ذراهيه
ويتركني رماداً في فراشي
أريده في الظّلمة ، في الوحدة
أريده بالبكاء ، بالقلب،
أريده بالصّبر ، بالاحتمال
تُرى هل كانت فروغ تقصد ما تقوله هنا ؟ أم أنها مجرّدُ كلام ٍ في الهواء للتحدّي والاعتراف والمجاهرة بحيث تجد في تلك المجاهرة متعتها للتعبيرعن معاناتها الرّوحيّة ؟ ...
وهنا مقطع من قصيدة - نفور - من نفس الدّيوان ولكن ذو نمط مختلف
إلهي
لستُ ادري ما أريد
ولا عمَّ تبحثُ عيوني المُتعَبة
ولِمَ أصبحَ هذا القلبُ حزيناً
اني أبتعد عمّن أعرفهم
كي أستطيعَ الانصاتَ لأنّاتِ
قلبيَ المريض
حين استمعوا الى قصائدي
رموني بالورود ،
وحين انزويتُ
اتهموني بالجنون ،
انها تلجأ الى عنف تخيلي أكبر بكثير من عنف الواقع ، أي انها في اطار بحثها عن الحقيقة المطلقة شاعرة تتجاوز حقائق الواقع لبناء عالم أكثر عنفاً وأشدّ قسوة ...
النساء الحوامل أنجبن
أطفالاً بلا رؤوس
كأن الحركاتِ والألوانَ والصّور
انعكست مقلوبةً
في عيون المرايا
انها مأخوذة من هذه الجهة بعنف الواقع وعنف المتخيّل في آنٍ واحد ، أي أننا حين نفتقر في عالمنا الى المحبّة والجمال والشعر ، نسقط حتماَ في الشعور بالعبث ن وكذلك في الخضوع لواقع مشوّه يقتل فينا معالم الانسان ليستبدل بها أبعاداً حيوانية عنيفة ومتوحشة ....
الريح تهبّ في الشارع
والغربان المتوحدة
تحوم في حدائق الضجر العجوز
....
وانا قادمة من عالم تستوي فيه
الأفكار
والكلمات
والأصوات
عالم يشبه جُحر الأفاعي
....
سلاماً أيها الليل البريْ
فان الليل الذي شكّل في بعض قصائدها مصدراً للمحبّة والطّمأنينة ، يتحول في قصائد أخرى الى حقيقة باهتة لا قيمة لها أو معنى ، فتتحول معه العلاقات الحميميَة الى فراغٍ يرتدّ الى الذّات في عبثٍ كبير ، يظلّ معه القلق الحاد والشعورالمميّز الواضح بالغربة لهذه الشاعرة الفارسيّة
الليلُ في كل النوافذ الشاحبة
خيال باهت يواصل زحفه
لاأحد يفكّر بالحب
لا أحد يفكّر بالنّصر
لم يعد هناك أحد قط ّ
يفكّر في شئٍ قطّ
يتولد عن ذلك ادراك حادّ لعنف الواقع ووحشيته ، لايمكن التعبيرعنه الاّ باستعارات ومجازات تابعة من تخيَلِ عنيف ومتوحش هو الآخر ... فهل هذه الشاعرة الفارسيَة ، الشّيعيّة والمسلمة ، مكسورة الى حدّ الذي يجعل منها صورة لآمرأة ضائعة ومهزوزة كورقة خريفيّة لا معنى لها
تقول في أناشيدها الأرضيّة :
ماتت الشمس
ماتت الشمس ، وغداً
لن يبقى لها في ذاكرة الأطفال
سوى مفهوم أخرس ضائع
وفي كرّاساتهم المدرسية
سوف يصوّرون غرابة
هذا اللفظ القديم
وكما يموت كلُ جميلٍ وصادق في هذا العالم قبل أوانه ، كذلك ماتت فروغ فروخزاد في حادثة سير مأساويّة في الساعة الرابعة من عصر يومٍ خريفيّ عام 1967 ، كما تنبأت هي بذلك لا محالة في آخر ديوانٍ لها " "
ساموت
ويخيم الصّمتُ على دفاتري ..
وتكون يدي عاجزة عن فعل الكتابة
وأعيد ذكرياتي
يوم كانت شراييني شعلةً
في طريق الشّعر
حينئذٍ
يضعُ عشاقي الورود على قبري
في ليالي الخميس
لتبدأ العيونُ الحزينة
تتلو دفاتريَ المنسيّة
وتقول في الموت أيضاً ضمن نفس قصيدة - لنؤمن ببداية فصل البرد -
رحل الوقت
رحل الوقت ودقت الساعة
أربع دقات
واليوم بداية الشتاء
أعرف سرَّ الفصول
أفهم لغة الدقائق
والمنقذ يرقد في القبر
والآرض ، الأرض المضياف
علامة السّلام
صدرت للشاعرة خلال قرابة عشر سنوات الدّواوين الشعريّة التالية
- أسير، منشورات أمير كبير ، طهران ، 1955
- ديوار ( الجدار) ، منشورات أمير كبير ، طهران ، 1956
- عصيان ، منشورات أمير كبير ، طهران ، 1958
- تولدی دیگر (ولادة أخرى ) ، منشورات أمير كبير ، طهران ،1964
وأنا كمتذوّقةِ شعر أُضيف ... هل ستجود الطبيعة للعالم بفروغٍ ثانية !
كنت أودّ كتابة ولو مقطع صغير باللغة الفارسية مع الترجمة ولكن للأسف لايمكن ضيط الحروف هنا ربما بسبب معرفتي الناقصة عن تقنيّات الحاسوب أو لأيّ سببب كان ...أرجو االمعذرة
يا أيها الرّفيق
ان كنت تقصدُ بيتي
فاحمل لي معك مصباحاً
ونافذة كي أرى صَخبَ الشّارع السّعيد
فروغ فروخزاد اسم متميز في ديوان الشّعر الفارسي المعاصر وهي التي عاشت من الحياة لحظتها الموجَزة تاركة للعالم كلّه ان يواصل السّير في الشارع الطويل ....
ولدت فروغ في مدينة طهران عام 1934 م ،من أسرة متوسطة ، وكرّست شعرها لمعاناتها الرّوحيّة القائمة على العشق العميق الذي يتسع لكل انواع الكلام ولكل انواع الآلام , عبّرت في بداية تجربتها الشعريّة عن معانٍ رومانسيّة وتجريديّة في أسلوب خيّاميّ مع اضافة لمسة المعاصَرة ، ثمّ تحولت اشعارُها الى حديثٍ لم بألفها المجتمع من حولها من قبل وغدت تخاطب حبيبها :
مضيتُ وظَلّ قلبي
عشقاَ ملَوّثاَ باليأسِ والألم
ونظرة ضائعة في حجبِ الدّمع
وحسرة متجمدة في ضحكة باردة
بل كان وجودها كشاعرة نوعاً من التّحدي , فهي انثى في مجتمع شرقي محافظ ، لكن هذه الأنثى الشّابة الجميلة والرقيقة كانت تعتبركل قصيدة من أشعارها رصاصة موجهة الى احد محرّمات المجتمع ،كانت في السابعة عشر من عمرها عندما أصدرت ديوانها الأول ( أسيرة ) عام 1955م ، تمرفروغ بتجربة زواج غير متكافئ في العمر وافقت عليه للخلاص من بيت محكوم بوالد عسكريّ يطبق الأحكام العرفيّة حتى في بيته
انظرْ
كيف يسيل الحزن دموعاً
في عيني
انظرْ
كيف يصيرُ ظليّ العاصي
أسيراً للشّمس
انظرْ
كيف يصير شمع الليل
في طريقنا
قطرة قطرة ثم يذوب
وكأس عيني السوداوين
في طيّات دفئك
مترَعةً بسُكر النوم
فوق مهاد أشعاري
انظرْ !
إنك تتنفس
و تُشرقُ الشّمس
ونجدها في آخر دواوينها - ولادة أخرى - تنصرف كلّياً للتعامل مع التراث في استلهام لغتها وأفكارها كي تُلقي بنفسها في الوقت ذاته في خضم المجتمع ، كما أن احساس فروغ بالآخرين جعلت من أشعارها تغلب عليها نغمة الرثاء ، بل تكاد أن تكون مرثيّة للأيام التي ولت ، والطبيعة التي تموت، والناس الذين يُساقون نحو المجهول ، والعشقُ الذي ما عاد يحمل الأريجَ نفسَه ، حيث أصبح يموت ككلّ شئ ..
والآن
كيف سينهض ، بعدُ ، شخص للرّ قص
ويلقي بضفائره الطّفوليّة
في مياه السّيل
ويدوسُ بقدميهِ
تُفاحةً قضمها وشمّها َ
أيّها الرفيق ، يا أوحدَ الرّفاق
أيةَ سُحبٍ سوداء في انتظار يوم ِضيافة الشّمس
في ديوان - اسيرة - وهو ديوانها الأول نجد فروغ اسيرة للتقاليد والمجتمع وأسيرة الطفل الذي أنجبته ، وفي عبورها لكلّ هذه المتاريس والعقبات فانها تواجه من داخلها اولاّ ثم في ما يحيط بها ثانيّاً جداراً صلباً ، والجدار هو عنوان ديوانها الثاني تتحدى في كثير من قصائدها كلّ من حولها وتصرخ في طلب الآخر:
أريده
وا أسفاً اريده
أضمّه الى صدري
يلتفّ حول جسدي
يُطَوقّني بين ذراهيه
ويتركني رماداً في فراشي
أريده في الظّلمة ، في الوحدة
أريده بالبكاء ، بالقلب،
أريده بالصّبر ، بالاحتمال
تُرى هل كانت فروغ تقصد ما تقوله هنا ؟ أم أنها مجرّدُ كلام ٍ في الهواء للتحدّي والاعتراف والمجاهرة بحيث تجد في تلك المجاهرة متعتها للتعبيرعن معاناتها الرّوحيّة ؟ ...
وهنا مقطع من قصيدة - نفور - من نفس الدّيوان ولكن ذو نمط مختلف
إلهي
لستُ ادري ما أريد
ولا عمَّ تبحثُ عيوني المُتعَبة
ولِمَ أصبحَ هذا القلبُ حزيناً
اني أبتعد عمّن أعرفهم
كي أستطيعَ الانصاتَ لأنّاتِ
قلبيَ المريض
حين استمعوا الى قصائدي
رموني بالورود ،
وحين انزويتُ
اتهموني بالجنون ،
انها تلجأ الى عنف تخيلي أكبر بكثير من عنف الواقع ، أي انها في اطار بحثها عن الحقيقة المطلقة شاعرة تتجاوز حقائق الواقع لبناء عالم أكثر عنفاً وأشدّ قسوة ...
النساء الحوامل أنجبن
أطفالاً بلا رؤوس
كأن الحركاتِ والألوانَ والصّور
انعكست مقلوبةً
في عيون المرايا
انها مأخوذة من هذه الجهة بعنف الواقع وعنف المتخيّل في آنٍ واحد ، أي أننا حين نفتقر في عالمنا الى المحبّة والجمال والشعر ، نسقط حتماَ في الشعور بالعبث ن وكذلك في الخضوع لواقع مشوّه يقتل فينا معالم الانسان ليستبدل بها أبعاداً حيوانية عنيفة ومتوحشة ....
الريح تهبّ في الشارع
والغربان المتوحدة
تحوم في حدائق الضجر العجوز
....
وانا قادمة من عالم تستوي فيه
الأفكار
والكلمات
والأصوات
عالم يشبه جُحر الأفاعي
....
سلاماً أيها الليل البريْ
فان الليل الذي شكّل في بعض قصائدها مصدراً للمحبّة والطّمأنينة ، يتحول في قصائد أخرى الى حقيقة باهتة لا قيمة لها أو معنى ، فتتحول معه العلاقات الحميميَة الى فراغٍ يرتدّ الى الذّات في عبثٍ كبير ، يظلّ معه القلق الحاد والشعورالمميّز الواضح بالغربة لهذه الشاعرة الفارسيّة
الليلُ في كل النوافذ الشاحبة
خيال باهت يواصل زحفه
لاأحد يفكّر بالحب
لا أحد يفكّر بالنّصر
لم يعد هناك أحد قط ّ
يفكّر في شئٍ قطّ
يتولد عن ذلك ادراك حادّ لعنف الواقع ووحشيته ، لايمكن التعبيرعنه الاّ باستعارات ومجازات تابعة من تخيَلِ عنيف ومتوحش هو الآخر ... فهل هذه الشاعرة الفارسيَة ، الشّيعيّة والمسلمة ، مكسورة الى حدّ الذي يجعل منها صورة لآمرأة ضائعة ومهزوزة كورقة خريفيّة لا معنى لها
تقول في أناشيدها الأرضيّة :
ماتت الشمس
ماتت الشمس ، وغداً
لن يبقى لها في ذاكرة الأطفال
سوى مفهوم أخرس ضائع
وفي كرّاساتهم المدرسية
سوف يصوّرون غرابة
هذا اللفظ القديم
وكما يموت كلُ جميلٍ وصادق في هذا العالم قبل أوانه ، كذلك ماتت فروغ فروخزاد في حادثة سير مأساويّة في الساعة الرابعة من عصر يومٍ خريفيّ عام 1967 ، كما تنبأت هي بذلك لا محالة في آخر ديوانٍ لها " "
ساموت
ويخيم الصّمتُ على دفاتري ..
وتكون يدي عاجزة عن فعل الكتابة
وأعيد ذكرياتي
يوم كانت شراييني شعلةً
في طريق الشّعر
حينئذٍ
يضعُ عشاقي الورود على قبري
في ليالي الخميس
لتبدأ العيونُ الحزينة
تتلو دفاتريَ المنسيّة
وتقول في الموت أيضاً ضمن نفس قصيدة - لنؤمن ببداية فصل البرد -
رحل الوقت
رحل الوقت ودقت الساعة
أربع دقات
واليوم بداية الشتاء
أعرف سرَّ الفصول
أفهم لغة الدقائق
والمنقذ يرقد في القبر
والآرض ، الأرض المضياف
علامة السّلام
صدرت للشاعرة خلال قرابة عشر سنوات الدّواوين الشعريّة التالية
- أسير، منشورات أمير كبير ، طهران ، 1955
- ديوار ( الجدار) ، منشورات أمير كبير ، طهران ، 1956
- عصيان ، منشورات أمير كبير ، طهران ، 1958
- تولدی دیگر (ولادة أخرى ) ، منشورات أمير كبير ، طهران ،1964
وأنا كمتذوّقةِ شعر أُضيف ... هل ستجود الطبيعة للعالم بفروغٍ ثانية !
6/8/2023, 9:34 pm من طرف روان علي شريف
» أنا بهذه اللحظة
10/28/2021, 8:01 am من طرف جاك
» على الرصيف
6/13/2020, 5:40 pm من طرف روان علي شريف
» بوابة الجحيم
6/13/2020, 4:58 pm من طرف روان علي شريف
» الكاتب علي شريف روان في حوار لـ"الديوان"
6/28/2019, 5:05 pm من طرف روان علي شريف
» فردوس مليندا المفقود.
3/12/2019, 1:20 am من طرف روان علي شريف
» بدري فركوح
3/4/2019, 11:56 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» ليلى العفيفة
3/4/2019, 11:52 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» مجموعة مؤلفات محمد حسنين هيكل
1/27/2019, 3:42 pm من طرف نبيل اوزاعي
» ألفية العياط فى النحو
11/9/2018, 3:13 am من طرف محمود العياط
» ديوان إنشق القمر
8/14/2018, 2:05 am من طرف محمود العياط
» ديوان بومبا والاقزام
2/25/2018, 3:39 am من طرف محمود العياط
» بريد الموتى
1/23/2018, 2:35 am من طرف روان علي شريف
» ديوان دحش قرم ودانك
12/21/2017, 4:33 am من طرف محمود العياط
» ديوان حادى يابادى يا كرنب زبادى
10/14/2017, 6:21 am من طرف محمود العياط
» من عجائب الأرقام
5/24/2017, 9:36 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» ابن الرومي
5/24/2017, 9:20 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» قصيدة حبك وقلبى
8/13/2016, 11:05 pm من طرف محمود العياط
» الأعشى الأكبر
6/11/2016, 4:17 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» مساء الخير
5/2/2015, 8:40 am من طرف السراب
» مي زيادة
4/22/2015, 11:17 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» لبيد بن ربيعة
12/28/2014, 4:44 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» زهير بن أبي سلمى
12/20/2014, 4:32 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» جبران خليل جبران
12/5/2014, 2:16 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» إيايا أبو ماضي
11/5/2014, 2:09 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» حمل برنامح تعلم اللغة الانجليزيه على جهازك المحمول
9/11/2014, 10:04 pm من طرف poopy87
» أوبريت ملحمة تحتمس الرابع ولوحة الاحلام
7/28/2014, 9:41 am من طرف محمود العياط
» سيف الفراق
7/22/2014, 2:59 am من طرف محمود العياط
» ديوان اعشقك جدا
7/22/2014, 2:56 am من طرف محمود العياط
» ديوان الحديث مع النفس البشرية
7/22/2014, 2:54 am من طرف محمود العياط
» عمرو بن كلثوم
6/14/2014, 6:02 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» طرفة بن العبد
5/28/2014, 5:26 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» ديوان رصاصة فى قلب الجياد العجوزة
5/20/2014, 10:40 pm من طرف محمود العياط
» شهداء 6 أيار 1916
5/6/2014, 5:45 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» الياس قنصل
4/23/2014, 4:20 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» زكي قنصل
4/23/2014, 4:18 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» فضائية الجزيرة إحدى أسلحة قطر
4/3/2014, 6:05 pm من طرف طالب علي
» إضافة رائعة للفايرفوكس ( ميزة AutoPager ) تجعل كل المواضيع في صفحة واحدة
4/2/2014, 4:47 pm من طرف العـدوي
» محمود درويش مؤلفات ودواوين
3/20/2014, 9:56 pm من طرف wadfay
» حاتم الطائي
3/20/2014, 6:35 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» حكمة اليوم
3/2/2014, 6:03 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» امرؤ القيس
3/2/2014, 5:55 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» محتويات مكتبة الروايات
2/9/2014, 4:26 pm من طرف أريج الورد
» تقديم ديوان رصاصة فى قلب الجياد العجوزة محمود العياط
2/1/2014, 8:33 pm من طرف محمود العياط
» الحارث بن حلزة
1/21/2014, 7:36 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» مجموعة من الاغاني النادرة لكاظم الساهر تجدونها عند السراب فقط لا غير
1/19/2014, 10:02 am من طرف mas12ter
» رخصة زواج للمؤجل اداريا
1/8/2014, 9:17 am من طرف anas198510
» الف ليلة وليلة
1/8/2014, 2:01 am من طرف سعيد خليف
» عنترة العبسي
1/5/2014, 6:30 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» معجم المصطلحات النفسية انكليزي فرنسي عربي
11/24/2013, 1:33 pm من طرف محمد حمد