الرئيسية
ازدادت في الآونة الأخيرة حالات الموت تحت
تسمية ''مقتل شخص في ظروف غامضة'' وسرعان
ما يتبين ان هذه الظروف ما هي الا ان يضع
الانسان حدا لحياته ويقوم بالانتحار.
اذا قمنا بفحص غالبية حالات الانتحار التي بدأت
تتزايد في الآونة الأخيرة نجد ان هذه ''الظروف
الغامضة'' ما هي الا نتيجة ظروف واضحة وضوح
النهار. فعند تعقبي وفحص بعض هذه المصائب كان
هنالك العديد من المؤشرات والعلامات التي لا
تضعني في موقف الاستغراب بان يقوم هذا
المتوفى رحمه الله بوضح حد لحياته.
ومن منطلق المسؤلية كان لا بد ان اضع امام الأهل
والمجتمع العربي هذه المقالة محاولة منع الحادثة
والكارثة القادمة. فمن المعروف احصائيا ان هنالك
عمليات تقليد لعملية الانتحار وخصوصا اذا كانت
هنالك ضجه اعلامية رافقت الحادثة الأولى.
تعريف الانتحار : محاولة الإنسان أو نجاحه لإنهاء
الحياة عن قصد من خلال إيذاء الجسم بهدف
الموت. .اختلف العلماء في تفسير المقصود من
كلمة انهاء الحياة عن''قصد''، والسؤال الذي يطرح
نفسه في هذه الحالة هل هنالك انسان يملك
القدرة والقوة على ان يقوم بانهاء حياته متعمدا
وهو بكامل وعيه، هل يمكننا ان نعتبر المنتحر
انسانا عاديا يملك القدرة العقلية والانفعالية لكي
يقرر ويخطط وينفذ مثل هذا القرار وهو القيام بقتل
النفس مع سابق الإصرار والترصد!.
هنالك العديد من الحالات التي يقدم بها الفرد على
محاولة الانتحار من خلال استعمال الوسيلة او
الطريقة التي يمكن ان يتم انقاذه بها محاولا ان
يلفت نظر المحيطين به ووضع نفسه في مركز
الحدث والاهتمام بعد أن فشلت كل محاولاته
لجذب أنظار المقربين لوجوده والاهتمام به ،وتعتبر
هذه الظاهرة الأكثر انتشارا بين فئة الشباب
وخصوصا الفتيات فيحاول الشاب او الشابه تناول
بعض الأقراص او محاولة ربط عنقه بحبل دون ان
يقصد الموت الفعلي، وتعتبر هذه المحاولات نوعا
من أنواع جذب الانتباه، وصرخة لطلب المساعدة
والاهتمام، ولكن للأسف هنالك العديد من هذه
المحاولات التي انتهت بكارثه » وفشل جذب
الانتباه''.
هنالك العديد من الأسباب التي تضع الانسان في
حالة من التوتر والضغط.. فمشاكل ومصاعب الحياة
كثيرة وعديدة فمنها ما يعود الى الحالة الاقتصادية
ومنها ما ينتج عن التدهور الاجتماعي الذي يعاني
منه المجتمع اضافة الى المشاكل النفسية التي
تؤثر سلبا على الافراد.
هنالك عدة اسباب وظواهر قد تحول تواجد الفرد من
حالة توتر وضغط الى حالة انهيار مما قد يؤدي الى
التفكير بانهاء الحياة والقيام بوضع حد لحياته ومنها:
1. الاكتئاب - شعور الفرد بالكآبة والحزن من شيء
ما يمكن ان يكون فقدان (موت) شخص عزيز فيبحر
الفرد في بحر الحزن وتبدأ عنده القناعة بأن لا
معنى للحياه، فنجده دائم النوم غير مبال فاقدا
الاهتمام بالنشاطات الاجتماعية، منطويا على
نفسه وحزينا ويتملكه شعور بالملل والفراغ.
2. هنالك العديد من السلوكيات والتصرفات التي
يمكننا ان نلاحظها على الشخص الذي يعاني من
الاكتئاب منها: الشعور بالكآبة من وقت لآخر او
بصفة واضحة ومستمرة : الإحساس بالكسل والتبلد
العام والاهتياج ، فقدان الاهتمام بالأنشطة اليومية
، الانطواء على النفس، الحزن الشديد أو الشعور
بالفراغ ، ضعف معنويات الشخص ، اليأس ، القلق ،
الصعوبة في التركيز وفقدان الذاكرة ، النقد الذاتي،
الانتقاص من قيمة الإنسان لنفسه ، تغييرات في
عادات الأكل ، إضطرابات النوم (الأرق وما شابه) ،
الإرهاق المزمن ، فقدان الطاقة ، عدم الارتياح
البدني مثل الإمساك وحالات الصداع..
3. الشعور بالعجز واليأس - نتيجة لفشل في
التعليم او العمل او حالة عاطفية مما يؤدي الى
بناء مشاعر واتجاهات سلبية لدى الشخص عن
نفسه .
4. التفسخ الإجتماعي والعائلي كتعرض عائلة الفرد
للانفصال بين الأهل أو فقدان عزيز مما يؤثر على
معنويات الشخص فنراه يفضل العزلة الاجتماعية
والابتعاد عن الاصدقاء والأهل وكل من كان بصحبته
في السابق .
5. التقليد- اثبتت العديد من الدراسات أن هنالك
العديد من حالات الانتحار وخاصة بين فئة الشباب
وجيل المراهقة كانت بسبب الرغبة بتقليد الشخص
الذي قام بالانتحار وخصوصا اذا رافقت عملية
الانتحار ضجة اعلامية قوية وضعت المنتحر في
صدارة النشرات الاخبارية ومقالات الصحف فيحاول
الشاب او الشابة ان ينال مثل هذا ''الاهتمام
والنجومية''.
6. أمراض نفسية- تعرض الانسان لمرض نفسي
يكون فيه غير مسؤول عن تصرفاته ويقوم بالانتحار
دون معرفة ماذا يفعل او ما هي النتيجة.
ما الذي نستطيع فعله- هنا دور الحوار في الحد
ومنع حالات ومحاولات الانتحار.
اولا: عدم الاستهانة والتغاضي عن هذه المؤشرات
التي تبين لنا ان هنالك خطرا قادما فعلينا ان ننتبه
لكل العلامات التي ذكرت والتعامل معها بصورة
جدية.
ثانيا: الاستشارة ومحاولة تجنيد المختصين
للمساعدة في حل مشكلة الشخص الذي تظهر
عليه العلامات التي ذكرت.
ثالثا: الاستيعاب- علينا ان نستوعب ونتقبل الشخص
الذي يعاني من ضغوطات وازمات من خلال
الاهتمام به ومحاولة فهم ما يدور في ذهنه وما
هي الأمور التي يعاني منها.
رابعا: الحوار وحسن الاصغاء- فان العديد من الحالات
كانت بحاجة لمدة زمنية قصيرة يستمع بها
المحيطون بالشخص له ولمشكلته، وان كانت
هنالك عملية تكرار لمضمون الحديث من قبله فان
تكراره للحديث عن نفس الموضوع يكون ذلك
بمثابة احدى الطرق التي تساهم في التخفيف عنه
وازالة حدة التوتر والقلق والازمة.
الحوار الجيد هو الحوار الذي يتطلب اعطاء الفرد
الوقت الكافي للاستماع والاصغاء له دون معارضته
وتقبل وتفهم اوجاعه وقلقه دون اتهامه بالتفاهة
والدلع او عدم الرجولة وغيرها من المصطلحات التي
تستعمل عادة في حالة محاولة الفرد للفت نظر
الآخرين المحيطين به من الاهل والاصدقاء
وغيرهم، فان الشخص الذي يحاول ان يعبر عن ما
يجول بداخله من مشاعر توتر وعدم الارتياح اذا وجد
الأذن المستمعة والمصغية وان هنالك من هو
مستعد لإعطائه من وقته ويتقبله كما هو دون جدل
ومعاتبة والتقليل من قدره، فإن ذلك يكون بمثابة
الوصفة السرية للتخفيف ومنع وقوع حوادث وكوارث
تبدأ بالتعمد بايذاء النفس بداية من تناول
المسكرات والمخدرات ونهاية بوضع حد للحياة.
خامسا اوجه كلمتي هذه لكل شخص يشعر
بالإحباط وأقول له.. هكذا هي الحياة ليس كل ما
فيها يجعلنا سعداء، عليك ان تقبل الحقيقة وهي
أنك لا تستطيع أن تكون سعيدا كل الوقت، وعليك
أن تبني وتستعمل وتجند القوة الإيجابية والطاقة
الكامنة لديك وتحسن من مهاراتك وتقبل قيودك
وحدودك.
شارك الغير بشعورك،. تحدث إلى الأهل عن
شعورك، شارك الأصدقاء إبحث عن فرد من افراد
العائلة الذي ترتاح اليه وتثق به، خفف عن نفسك
بمشاركة المدرسين وغيرهم ممن هم مستعدون
لمساعدتك ومساندتك، فإن نظرت حولك سوف تجد
العديد ممن هم على استعداد للمساندة والاهتمام
بك فإن كان هنالك واحد غير مستعد فسوف تجد
العشرات الذين هم على استعداد للمساندة
فالعديد منهم يحبونك وأنت مهم لهم عبر عن
نفسك بالموسيقى أو بالكتابة أو في المسرح أو
في الألعاب الرياضية . عليك أن تتواصل مع
الآخرين . تطوع لعمل معين أو انضم إلى فعاليات
تربوية وجماهيرية .
قم بعمل اتصالات مع الناس الذين لديهم نفس
الاهتمامات أو الهوايات مثلك، إقبل التغيير، إعترف
بأنك بحاجة لمساعدة، بل اعترف وصرح بذلك
واحصل على مساعدة من أحد أفراد عائلتك أو من
أي فرد أو شخص يحبك وانك بالنسبة له انسان
عزيز، إعرف بأن حياة أو موت الانسان هو شيء بيد
الله سبحانه وتعالى فعش واستمتع بالحياة بمرها
وحلاوتها، مع تمنياتي للجميع بحياة هادئة
ومستقرة.
تسمية ''مقتل شخص في ظروف غامضة'' وسرعان
ما يتبين ان هذه الظروف ما هي الا ان يضع
الانسان حدا لحياته ويقوم بالانتحار.
اذا قمنا بفحص غالبية حالات الانتحار التي بدأت
تتزايد في الآونة الأخيرة نجد ان هذه ''الظروف
الغامضة'' ما هي الا نتيجة ظروف واضحة وضوح
النهار. فعند تعقبي وفحص بعض هذه المصائب كان
هنالك العديد من المؤشرات والعلامات التي لا
تضعني في موقف الاستغراب بان يقوم هذا
المتوفى رحمه الله بوضح حد لحياته.
ومن منطلق المسؤلية كان لا بد ان اضع امام الأهل
والمجتمع العربي هذه المقالة محاولة منع الحادثة
والكارثة القادمة. فمن المعروف احصائيا ان هنالك
عمليات تقليد لعملية الانتحار وخصوصا اذا كانت
هنالك ضجه اعلامية رافقت الحادثة الأولى.
تعريف الانتحار : محاولة الإنسان أو نجاحه لإنهاء
الحياة عن قصد من خلال إيذاء الجسم بهدف
الموت. .اختلف العلماء في تفسير المقصود من
كلمة انهاء الحياة عن''قصد''، والسؤال الذي يطرح
نفسه في هذه الحالة هل هنالك انسان يملك
القدرة والقوة على ان يقوم بانهاء حياته متعمدا
وهو بكامل وعيه، هل يمكننا ان نعتبر المنتحر
انسانا عاديا يملك القدرة العقلية والانفعالية لكي
يقرر ويخطط وينفذ مثل هذا القرار وهو القيام بقتل
النفس مع سابق الإصرار والترصد!.
هنالك العديد من الحالات التي يقدم بها الفرد على
محاولة الانتحار من خلال استعمال الوسيلة او
الطريقة التي يمكن ان يتم انقاذه بها محاولا ان
يلفت نظر المحيطين به ووضع نفسه في مركز
الحدث والاهتمام بعد أن فشلت كل محاولاته
لجذب أنظار المقربين لوجوده والاهتمام به ،وتعتبر
هذه الظاهرة الأكثر انتشارا بين فئة الشباب
وخصوصا الفتيات فيحاول الشاب او الشابه تناول
بعض الأقراص او محاولة ربط عنقه بحبل دون ان
يقصد الموت الفعلي، وتعتبر هذه المحاولات نوعا
من أنواع جذب الانتباه، وصرخة لطلب المساعدة
والاهتمام، ولكن للأسف هنالك العديد من هذه
المحاولات التي انتهت بكارثه » وفشل جذب
الانتباه''.
هنالك العديد من الأسباب التي تضع الانسان في
حالة من التوتر والضغط.. فمشاكل ومصاعب الحياة
كثيرة وعديدة فمنها ما يعود الى الحالة الاقتصادية
ومنها ما ينتج عن التدهور الاجتماعي الذي يعاني
منه المجتمع اضافة الى المشاكل النفسية التي
تؤثر سلبا على الافراد.
هنالك عدة اسباب وظواهر قد تحول تواجد الفرد من
حالة توتر وضغط الى حالة انهيار مما قد يؤدي الى
التفكير بانهاء الحياة والقيام بوضع حد لحياته ومنها:
1. الاكتئاب - شعور الفرد بالكآبة والحزن من شيء
ما يمكن ان يكون فقدان (موت) شخص عزيز فيبحر
الفرد في بحر الحزن وتبدأ عنده القناعة بأن لا
معنى للحياه، فنجده دائم النوم غير مبال فاقدا
الاهتمام بالنشاطات الاجتماعية، منطويا على
نفسه وحزينا ويتملكه شعور بالملل والفراغ.
2. هنالك العديد من السلوكيات والتصرفات التي
يمكننا ان نلاحظها على الشخص الذي يعاني من
الاكتئاب منها: الشعور بالكآبة من وقت لآخر او
بصفة واضحة ومستمرة : الإحساس بالكسل والتبلد
العام والاهتياج ، فقدان الاهتمام بالأنشطة اليومية
، الانطواء على النفس، الحزن الشديد أو الشعور
بالفراغ ، ضعف معنويات الشخص ، اليأس ، القلق ،
الصعوبة في التركيز وفقدان الذاكرة ، النقد الذاتي،
الانتقاص من قيمة الإنسان لنفسه ، تغييرات في
عادات الأكل ، إضطرابات النوم (الأرق وما شابه) ،
الإرهاق المزمن ، فقدان الطاقة ، عدم الارتياح
البدني مثل الإمساك وحالات الصداع..
3. الشعور بالعجز واليأس - نتيجة لفشل في
التعليم او العمل او حالة عاطفية مما يؤدي الى
بناء مشاعر واتجاهات سلبية لدى الشخص عن
نفسه .
4. التفسخ الإجتماعي والعائلي كتعرض عائلة الفرد
للانفصال بين الأهل أو فقدان عزيز مما يؤثر على
معنويات الشخص فنراه يفضل العزلة الاجتماعية
والابتعاد عن الاصدقاء والأهل وكل من كان بصحبته
في السابق .
5. التقليد- اثبتت العديد من الدراسات أن هنالك
العديد من حالات الانتحار وخاصة بين فئة الشباب
وجيل المراهقة كانت بسبب الرغبة بتقليد الشخص
الذي قام بالانتحار وخصوصا اذا رافقت عملية
الانتحار ضجة اعلامية قوية وضعت المنتحر في
صدارة النشرات الاخبارية ومقالات الصحف فيحاول
الشاب او الشابة ان ينال مثل هذا ''الاهتمام
والنجومية''.
6. أمراض نفسية- تعرض الانسان لمرض نفسي
يكون فيه غير مسؤول عن تصرفاته ويقوم بالانتحار
دون معرفة ماذا يفعل او ما هي النتيجة.
ما الذي نستطيع فعله- هنا دور الحوار في الحد
ومنع حالات ومحاولات الانتحار.
اولا: عدم الاستهانة والتغاضي عن هذه المؤشرات
التي تبين لنا ان هنالك خطرا قادما فعلينا ان ننتبه
لكل العلامات التي ذكرت والتعامل معها بصورة
جدية.
ثانيا: الاستشارة ومحاولة تجنيد المختصين
للمساعدة في حل مشكلة الشخص الذي تظهر
عليه العلامات التي ذكرت.
ثالثا: الاستيعاب- علينا ان نستوعب ونتقبل الشخص
الذي يعاني من ضغوطات وازمات من خلال
الاهتمام به ومحاولة فهم ما يدور في ذهنه وما
هي الأمور التي يعاني منها.
رابعا: الحوار وحسن الاصغاء- فان العديد من الحالات
كانت بحاجة لمدة زمنية قصيرة يستمع بها
المحيطون بالشخص له ولمشكلته، وان كانت
هنالك عملية تكرار لمضمون الحديث من قبله فان
تكراره للحديث عن نفس الموضوع يكون ذلك
بمثابة احدى الطرق التي تساهم في التخفيف عنه
وازالة حدة التوتر والقلق والازمة.
الحوار الجيد هو الحوار الذي يتطلب اعطاء الفرد
الوقت الكافي للاستماع والاصغاء له دون معارضته
وتقبل وتفهم اوجاعه وقلقه دون اتهامه بالتفاهة
والدلع او عدم الرجولة وغيرها من المصطلحات التي
تستعمل عادة في حالة محاولة الفرد للفت نظر
الآخرين المحيطين به من الاهل والاصدقاء
وغيرهم، فان الشخص الذي يحاول ان يعبر عن ما
يجول بداخله من مشاعر توتر وعدم الارتياح اذا وجد
الأذن المستمعة والمصغية وان هنالك من هو
مستعد لإعطائه من وقته ويتقبله كما هو دون جدل
ومعاتبة والتقليل من قدره، فإن ذلك يكون بمثابة
الوصفة السرية للتخفيف ومنع وقوع حوادث وكوارث
تبدأ بالتعمد بايذاء النفس بداية من تناول
المسكرات والمخدرات ونهاية بوضع حد للحياة.
خامسا اوجه كلمتي هذه لكل شخص يشعر
بالإحباط وأقول له.. هكذا هي الحياة ليس كل ما
فيها يجعلنا سعداء، عليك ان تقبل الحقيقة وهي
أنك لا تستطيع أن تكون سعيدا كل الوقت، وعليك
أن تبني وتستعمل وتجند القوة الإيجابية والطاقة
الكامنة لديك وتحسن من مهاراتك وتقبل قيودك
وحدودك.
شارك الغير بشعورك،. تحدث إلى الأهل عن
شعورك، شارك الأصدقاء إبحث عن فرد من افراد
العائلة الذي ترتاح اليه وتثق به، خفف عن نفسك
بمشاركة المدرسين وغيرهم ممن هم مستعدون
لمساعدتك ومساندتك، فإن نظرت حولك سوف تجد
العديد ممن هم على استعداد للمساندة والاهتمام
بك فإن كان هنالك واحد غير مستعد فسوف تجد
العشرات الذين هم على استعداد للمساندة
فالعديد منهم يحبونك وأنت مهم لهم عبر عن
نفسك بالموسيقى أو بالكتابة أو في المسرح أو
في الألعاب الرياضية . عليك أن تتواصل مع
الآخرين . تطوع لعمل معين أو انضم إلى فعاليات
تربوية وجماهيرية .
قم بعمل اتصالات مع الناس الذين لديهم نفس
الاهتمامات أو الهوايات مثلك، إقبل التغيير، إعترف
بأنك بحاجة لمساعدة، بل اعترف وصرح بذلك
واحصل على مساعدة من أحد أفراد عائلتك أو من
أي فرد أو شخص يحبك وانك بالنسبة له انسان
عزيز، إعرف بأن حياة أو موت الانسان هو شيء بيد
الله سبحانه وتعالى فعش واستمتع بالحياة بمرها
وحلاوتها، مع تمنياتي للجميع بحياة هادئة
ومستقرة.
» أنا بهذه اللحظة
» على الرصيف
» بوابة الجحيم
» الكاتب علي شريف روان في حوار لـ"الديوان"
» فردوس مليندا المفقود.
» بدري فركوح
» ليلى العفيفة
» مجموعة مؤلفات محمد حسنين هيكل
» ألفية العياط فى النحو
» ديوان إنشق القمر
» ديوان بومبا والاقزام
» بريد الموتى
» ديوان دحش قرم ودانك
» ديوان حادى يابادى يا كرنب زبادى
» من عجائب الأرقام
» ابن الرومي
» قصيدة حبك وقلبى
» الأعشى الأكبر
» مساء الخير
» مي زيادة
» لبيد بن ربيعة
» زهير بن أبي سلمى
» جبران خليل جبران
» إيايا أبو ماضي
» حمل برنامح تعلم اللغة الانجليزيه على جهازك المحمول
» أوبريت ملحمة تحتمس الرابع ولوحة الاحلام
» سيف الفراق
» ديوان اعشقك جدا
» ديوان الحديث مع النفس البشرية
» عمرو بن كلثوم
» طرفة بن العبد
» ديوان رصاصة فى قلب الجياد العجوزة
» شهداء 6 أيار 1916
» الياس قنصل
» زكي قنصل
» فضائية الجزيرة إحدى أسلحة قطر
» إضافة رائعة للفايرفوكس ( ميزة AutoPager ) تجعل كل المواضيع في صفحة واحدة
» محمود درويش مؤلفات ودواوين
» حاتم الطائي
» حكمة اليوم
» امرؤ القيس
» محتويات مكتبة الروايات
» تقديم ديوان رصاصة فى قلب الجياد العجوزة محمود العياط
» الحارث بن حلزة
» مجموعة من الاغاني النادرة لكاظم الساهر تجدونها عند السراب فقط لا غير
» رخصة زواج للمؤجل اداريا
» الف ليلة وليلة
» عنترة العبسي
» معجم المصطلحات النفسية انكليزي فرنسي عربي