لقد حان وقت الحزم بعد أن أعلنت الحرب أو تكاد على الإصلاحات السورية, ومن لا يصدق فليتحسس حاسة الشم التاريخي لديه ويتذكر خيانة القناصل للثورة العربية الكبرى.
مرة أخرى أقول ورغم كل الاعتراضات والحنق الذي أبدته وتبديه دوائر المؤامرة المضادة في الميدان التخريبي المباشر على الأرض كما في الميدان الإعلامي بأن ما يدور في سورية عبارة عن حركتين متوازيتين لا تلتقيان إلا بنجاح مخطط المؤامرة لا سمح الله.
الحركة الأولى وهي حركة شعبية عفوية تعبّر عن مطالب مشروعة بضرورة الإصلاح مثلها مثل كافة الحركات الشعبية في سائر بلدان الوطنين العربي والإسلامي, وهي تعبر عن الوجدان الجمعي للأمة وهي حريصة على الوطن وأمنه واستقراره ولن تقبل في إدخاله في أتون حرب أهلية من اجل تحقيق تلك المطالب أيا كانت التضحيات الأخرى.
الحركة الثانية وهي حركة تآمرية بالأساس تقوم على مخطط ضرب الاستقرار والأمن والإطاحة بالنظام الحاكم بأي ثمن كان حتى لو تطلب الأمر الاستعانة بالأجنبي واستقدامه لإعلان انتداب «ديمقراطي» لحين يقظة الآمة والتحاقها بالنخب المتغربة والتي تعتقد أنها الوحيدة التي شربت كأس الحقيقة ورضعت حليب «شجاعة» الالتحاق بمشروع نهاية التاريخ المتمثل بالنيوليبرالية الغربية.
الحركة الأولى سلمية في الغالب ومتسامحة وصبورة ودائرتها تتسع للجميع وذات نفس طويل.
أما الحركة الثانية فهي حربية عصبوية ومستعجلة ودائرتها ضيقة ولا تخرج عن غرف الظلام المغلقة ونفسها قصير وغالبا ما تبدي الاستعداد للمساومة على كل شيء إلا ذاتها.
هذا الأمر ينطبق على إيران كما على مصر كما على تونس كما على اليمن كما على البحرين كما على اي بلد عربي آخر ولا تختص به سورية دون غيرها.
ما ميز سورية حتى الآن هو موقعها الجيواستراتيجي والجيوسياسي المتميز والحساس في هذه اللحظة التاريخية بالذات.
كيف؟
فسورية باتت منذ أن تحدث الرئيس بشار الأسد عن أن ثمن المقاومة أقل كلفة من ثمن الاستسلام وأن المطلوب تشكيل كتلة البحار الخمسة لمواجهة مشاريع تصفية القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية فقد أصبحت في عين العاصفة الدولية.
ماذا يعني هذا؟
هذا يعني أن من أراد تقسيم العراق ولا يزال عليه تمزيق استقرار سورية وإدخالها في حرب أهلية مذهبية وطائفية.
هذا يعني أن من أراد إخضاع إيران وثنيها عن المضي في مشروع التعاون الاستراتيجي المعروف مع سورية والمقاومتين الفلسطينية واللبنانية عليه ضرب استقرار سورية و....
هذا يعني أن من أراد تأديب تركيا ودفعها إلى الانكفاء إلى الداخل ومنعها من أخذ دور إقليمي متحالف مع قوى المقاومة والممانعة عليه ضرب استقرار سورية و...
هذا يعني أن من فشل في ضرب استقرار لبنان وإدخاله في فتنة عليه أن يلتف على لبنان من سورية و....
هذا يعني أن من يريد ولا يزال فرض مخطط تصفية المقاومة الفلسطينية عليه أن يزعزع الاستقرار السوري و.....
لا أحد هنا ينكر على الشعب السوري العظيم حقه في الانفتاح والمطالبة بالحريات والإصلاح والخروج من سنوات حالة الطوارئ إلى ما شاء الله من المطالب المشروعة وهي ما كان ولا يزال يصر عليها الرئيس بشار الأسد وإن يعتبره البعض قد تأخر.
ومرة أخرى فإن هذا الأمر لا يختص بالشعب السوري العظيم لوحده.
المهم متى وأين نقول كلامنا وكيف نترجمه على أرض الواقع بما يصلح حالنا؟.
فالكلام يعرف بالتاريخ والجغرافيا والهندسة المعمارية لبناء الأوطان.
وإلا كما قال أحد الأولياء الصالحين «فإن الحق أوسع الأشياء بالتواصف وأضيقها بالتناصف».
أو كما قال آخر «اطلب المستطاع حتى تطاع».
أعمى ابن أعمى وأطرش ابن أطرش من لا يرى ولا يسمع ما يقوله أعداء سورية التاريخيون عن سورية في هذه اللحظة التاريخية:
لن نرفع الضغط عنها ما لم توقف دعمها اللامحدود «للإرهاب» -المقاومة-.
لن نجعلها ترتاح ما لم تفك تعاونها الاستراتيجي مع إيران.
هذا الكلام يردده الإسرائيليون والأمريكيون يومياً وقد اخذ أخيراً يردده للأسف الشديد بعض العرب المنقلبين على سورية والملتحقين نهائيا بالمشروع الأمريكي للفوضى الخلاقة.
أنها الحرب التي انطلقت ولن يوقفها تبويس اللحى لا مع الأعداء التاريخيين ولا مع الخصوم الأغبياء القريبين.
نحن اليوم بحاجة ماسة أكثر من أي يوم مضى إلى الحزم والقطع والجزم ووضوح الرؤية مع العدو بقدر ما نحن بحاجة إلى التسامح والمروءة والنفس الطويل مع الصديق والأخ والأهل.
لا منطق ولا منطقة رمادية بقادرين على انقاذنا من براثن الفتنة العمياء أو الهرج والمرج والفوضى «الخلاقة» أو العمياء في الواقع.
من لا يعجبه هذا الكلام من المتورطين في أجندات خارجية فليذهب ليشرب من البحر الميت وينتحر حنقا وغيظا.
ومن لا يزال لديه الأخلاق والمهنية الخالصة والأدب الرفيع والحس القومي والإنساني والإسلامي أو الديني بشكل عام ما يمنعه من السكوت باعتبار أن الساكت عن الحق شيطان اخرس لهذا فليسلك طريق الزميل المناضل والشريف غسان بن جدو.
إنه يوم الفرز الأخلاقي والإنساني بين أن تكون مع الثورة العربية الكبرى حقا وهو ما يعني بالضرورة أن تكون مع فلسطين وعدوا لدودا لإسرائيل ومراكز شرطتها بأي لسان تحدثوا وتحت أي لواء تجمعوا وأي شعارات رفعوا, وبين أن تكون مع مشروع الشرق الأوسط الجديد الذي تريده واشنطن لتمزيق أوصال العالمين العربي والإسلامي في حروب أهلية طائفية ومذهبية وعرقية.
من كان مع المشروع الأول لابد أن يحسب حساب دفع أثمان الدفاع عن سورية الحالية نعم سورية الحلقة الإستراتيجية والأساسية في مشروع المقاومة.
ومن كان مع المشروع الثاني فمصيره مزبلة التاريخ حتى لو رفع أرقى وأنبل واطهر شعار في الظاهر لأنه سيكون من نوع كلام حق يراد به باطل.
ولينظر أصحاب المعسكر الثاني للحظة واحدة فقط إلى الوراء أو إلى الأمام لا فرق وسيرون من هم المحيطون بهم والذين يطوقون كل تحركاتهم والذين سيورطونهم في ورطة اكبر مما يتصورون ويتركونهم في أحرج اللحظات وحيدين في وسط الصحراء.
بالأمس فقط قالها كيسنجر الخبيث: إن الصداقة مع أمريكا أخطر من العداوة معها.
وليعتبر من لا يزال له عقل يمتلكه فعلا ولم يؤجره لطرف أجنبي.
بالأمس البعيد باعوا ثورة الشريف حسين بوعد بلفور ولم يستح القنصلان سايكس وبيكو من ذلك.. وبالأمس القريب قتلوا ياسر عرفات رغم كل العهود والمواثيق التي لم تساو الحبر الذي كتبت به.. فهل من مذكر؟.
بقلم: محمد صادق الحسيني
مرة أخرى أقول ورغم كل الاعتراضات والحنق الذي أبدته وتبديه دوائر المؤامرة المضادة في الميدان التخريبي المباشر على الأرض كما في الميدان الإعلامي بأن ما يدور في سورية عبارة عن حركتين متوازيتين لا تلتقيان إلا بنجاح مخطط المؤامرة لا سمح الله.
الحركة الأولى وهي حركة شعبية عفوية تعبّر عن مطالب مشروعة بضرورة الإصلاح مثلها مثل كافة الحركات الشعبية في سائر بلدان الوطنين العربي والإسلامي, وهي تعبر عن الوجدان الجمعي للأمة وهي حريصة على الوطن وأمنه واستقراره ولن تقبل في إدخاله في أتون حرب أهلية من اجل تحقيق تلك المطالب أيا كانت التضحيات الأخرى.
الحركة الثانية وهي حركة تآمرية بالأساس تقوم على مخطط ضرب الاستقرار والأمن والإطاحة بالنظام الحاكم بأي ثمن كان حتى لو تطلب الأمر الاستعانة بالأجنبي واستقدامه لإعلان انتداب «ديمقراطي» لحين يقظة الآمة والتحاقها بالنخب المتغربة والتي تعتقد أنها الوحيدة التي شربت كأس الحقيقة ورضعت حليب «شجاعة» الالتحاق بمشروع نهاية التاريخ المتمثل بالنيوليبرالية الغربية.
الحركة الأولى سلمية في الغالب ومتسامحة وصبورة ودائرتها تتسع للجميع وذات نفس طويل.
أما الحركة الثانية فهي حربية عصبوية ومستعجلة ودائرتها ضيقة ولا تخرج عن غرف الظلام المغلقة ونفسها قصير وغالبا ما تبدي الاستعداد للمساومة على كل شيء إلا ذاتها.
هذا الأمر ينطبق على إيران كما على مصر كما على تونس كما على اليمن كما على البحرين كما على اي بلد عربي آخر ولا تختص به سورية دون غيرها.
ما ميز سورية حتى الآن هو موقعها الجيواستراتيجي والجيوسياسي المتميز والحساس في هذه اللحظة التاريخية بالذات.
كيف؟
فسورية باتت منذ أن تحدث الرئيس بشار الأسد عن أن ثمن المقاومة أقل كلفة من ثمن الاستسلام وأن المطلوب تشكيل كتلة البحار الخمسة لمواجهة مشاريع تصفية القضايا العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية فقد أصبحت في عين العاصفة الدولية.
ماذا يعني هذا؟
هذا يعني أن من أراد تقسيم العراق ولا يزال عليه تمزيق استقرار سورية وإدخالها في حرب أهلية مذهبية وطائفية.
هذا يعني أن من أراد إخضاع إيران وثنيها عن المضي في مشروع التعاون الاستراتيجي المعروف مع سورية والمقاومتين الفلسطينية واللبنانية عليه ضرب استقرار سورية و....
هذا يعني أن من أراد تأديب تركيا ودفعها إلى الانكفاء إلى الداخل ومنعها من أخذ دور إقليمي متحالف مع قوى المقاومة والممانعة عليه ضرب استقرار سورية و...
هذا يعني أن من فشل في ضرب استقرار لبنان وإدخاله في فتنة عليه أن يلتف على لبنان من سورية و....
هذا يعني أن من يريد ولا يزال فرض مخطط تصفية المقاومة الفلسطينية عليه أن يزعزع الاستقرار السوري و.....
لا أحد هنا ينكر على الشعب السوري العظيم حقه في الانفتاح والمطالبة بالحريات والإصلاح والخروج من سنوات حالة الطوارئ إلى ما شاء الله من المطالب المشروعة وهي ما كان ولا يزال يصر عليها الرئيس بشار الأسد وإن يعتبره البعض قد تأخر.
ومرة أخرى فإن هذا الأمر لا يختص بالشعب السوري العظيم لوحده.
المهم متى وأين نقول كلامنا وكيف نترجمه على أرض الواقع بما يصلح حالنا؟.
فالكلام يعرف بالتاريخ والجغرافيا والهندسة المعمارية لبناء الأوطان.
وإلا كما قال أحد الأولياء الصالحين «فإن الحق أوسع الأشياء بالتواصف وأضيقها بالتناصف».
أو كما قال آخر «اطلب المستطاع حتى تطاع».
أعمى ابن أعمى وأطرش ابن أطرش من لا يرى ولا يسمع ما يقوله أعداء سورية التاريخيون عن سورية في هذه اللحظة التاريخية:
لن نرفع الضغط عنها ما لم توقف دعمها اللامحدود «للإرهاب» -المقاومة-.
لن نجعلها ترتاح ما لم تفك تعاونها الاستراتيجي مع إيران.
هذا الكلام يردده الإسرائيليون والأمريكيون يومياً وقد اخذ أخيراً يردده للأسف الشديد بعض العرب المنقلبين على سورية والملتحقين نهائيا بالمشروع الأمريكي للفوضى الخلاقة.
أنها الحرب التي انطلقت ولن يوقفها تبويس اللحى لا مع الأعداء التاريخيين ولا مع الخصوم الأغبياء القريبين.
نحن اليوم بحاجة ماسة أكثر من أي يوم مضى إلى الحزم والقطع والجزم ووضوح الرؤية مع العدو بقدر ما نحن بحاجة إلى التسامح والمروءة والنفس الطويل مع الصديق والأخ والأهل.
لا منطق ولا منطقة رمادية بقادرين على انقاذنا من براثن الفتنة العمياء أو الهرج والمرج والفوضى «الخلاقة» أو العمياء في الواقع.
من لا يعجبه هذا الكلام من المتورطين في أجندات خارجية فليذهب ليشرب من البحر الميت وينتحر حنقا وغيظا.
ومن لا يزال لديه الأخلاق والمهنية الخالصة والأدب الرفيع والحس القومي والإنساني والإسلامي أو الديني بشكل عام ما يمنعه من السكوت باعتبار أن الساكت عن الحق شيطان اخرس لهذا فليسلك طريق الزميل المناضل والشريف غسان بن جدو.
إنه يوم الفرز الأخلاقي والإنساني بين أن تكون مع الثورة العربية الكبرى حقا وهو ما يعني بالضرورة أن تكون مع فلسطين وعدوا لدودا لإسرائيل ومراكز شرطتها بأي لسان تحدثوا وتحت أي لواء تجمعوا وأي شعارات رفعوا, وبين أن تكون مع مشروع الشرق الأوسط الجديد الذي تريده واشنطن لتمزيق أوصال العالمين العربي والإسلامي في حروب أهلية طائفية ومذهبية وعرقية.
من كان مع المشروع الأول لابد أن يحسب حساب دفع أثمان الدفاع عن سورية الحالية نعم سورية الحلقة الإستراتيجية والأساسية في مشروع المقاومة.
ومن كان مع المشروع الثاني فمصيره مزبلة التاريخ حتى لو رفع أرقى وأنبل واطهر شعار في الظاهر لأنه سيكون من نوع كلام حق يراد به باطل.
ولينظر أصحاب المعسكر الثاني للحظة واحدة فقط إلى الوراء أو إلى الأمام لا فرق وسيرون من هم المحيطون بهم والذين يطوقون كل تحركاتهم والذين سيورطونهم في ورطة اكبر مما يتصورون ويتركونهم في أحرج اللحظات وحيدين في وسط الصحراء.
بالأمس فقط قالها كيسنجر الخبيث: إن الصداقة مع أمريكا أخطر من العداوة معها.
وليعتبر من لا يزال له عقل يمتلكه فعلا ولم يؤجره لطرف أجنبي.
بالأمس البعيد باعوا ثورة الشريف حسين بوعد بلفور ولم يستح القنصلان سايكس وبيكو من ذلك.. وبالأمس القريب قتلوا ياسر عرفات رغم كل العهود والمواثيق التي لم تساو الحبر الذي كتبت به.. فهل من مذكر؟.
بقلم: محمد صادق الحسيني
6/8/2023, 9:34 pm من طرف روان علي شريف
» أنا بهذه اللحظة
10/28/2021, 8:01 am من طرف جاك
» على الرصيف
6/13/2020, 5:40 pm من طرف روان علي شريف
» بوابة الجحيم
6/13/2020, 4:58 pm من طرف روان علي شريف
» الكاتب علي شريف روان في حوار لـ"الديوان"
6/28/2019, 5:05 pm من طرف روان علي شريف
» فردوس مليندا المفقود.
3/12/2019, 1:20 am من طرف روان علي شريف
» بدري فركوح
3/4/2019, 11:56 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» ليلى العفيفة
3/4/2019, 11:52 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» مجموعة مؤلفات محمد حسنين هيكل
1/27/2019, 3:42 pm من طرف نبيل اوزاعي
» ألفية العياط فى النحو
11/9/2018, 3:13 am من طرف محمود العياط
» ديوان إنشق القمر
8/14/2018, 2:05 am من طرف محمود العياط
» ديوان بومبا والاقزام
2/25/2018, 3:39 am من طرف محمود العياط
» بريد الموتى
1/23/2018, 2:35 am من طرف روان علي شريف
» ديوان دحش قرم ودانك
12/21/2017, 4:33 am من طرف محمود العياط
» ديوان حادى يابادى يا كرنب زبادى
10/14/2017, 6:21 am من طرف محمود العياط
» من عجائب الأرقام
5/24/2017, 9:36 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» ابن الرومي
5/24/2017, 9:20 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» قصيدة حبك وقلبى
8/13/2016, 11:05 pm من طرف محمود العياط
» الأعشى الأكبر
6/11/2016, 4:17 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» مساء الخير
5/2/2015, 8:40 am من طرف السراب
» مي زيادة
4/22/2015, 11:17 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» لبيد بن ربيعة
12/28/2014, 4:44 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» زهير بن أبي سلمى
12/20/2014, 4:32 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» جبران خليل جبران
12/5/2014, 2:16 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» إيايا أبو ماضي
11/5/2014, 2:09 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» حمل برنامح تعلم اللغة الانجليزيه على جهازك المحمول
9/11/2014, 10:04 pm من طرف poopy87
» أوبريت ملحمة تحتمس الرابع ولوحة الاحلام
7/28/2014, 9:41 am من طرف محمود العياط
» سيف الفراق
7/22/2014, 2:59 am من طرف محمود العياط
» ديوان اعشقك جدا
7/22/2014, 2:56 am من طرف محمود العياط
» ديوان الحديث مع النفس البشرية
7/22/2014, 2:54 am من طرف محمود العياط
» عمرو بن كلثوم
6/14/2014, 6:02 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» طرفة بن العبد
5/28/2014, 5:26 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» ديوان رصاصة فى قلب الجياد العجوزة
5/20/2014, 10:40 pm من طرف محمود العياط
» شهداء 6 أيار 1916
5/6/2014, 5:45 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» الياس قنصل
4/23/2014, 4:20 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» زكي قنصل
4/23/2014, 4:18 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» فضائية الجزيرة إحدى أسلحة قطر
4/3/2014, 6:05 pm من طرف طالب علي
» إضافة رائعة للفايرفوكس ( ميزة AutoPager ) تجعل كل المواضيع في صفحة واحدة
4/2/2014, 4:47 pm من طرف العـدوي
» محمود درويش مؤلفات ودواوين
3/20/2014, 9:56 pm من طرف wadfay
» حاتم الطائي
3/20/2014, 6:35 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» حكمة اليوم
3/2/2014, 6:03 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» امرؤ القيس
3/2/2014, 5:55 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» محتويات مكتبة الروايات
2/9/2014, 4:26 pm من طرف أريج الورد
» تقديم ديوان رصاصة فى قلب الجياد العجوزة محمود العياط
2/1/2014, 8:33 pm من طرف محمود العياط
» الحارث بن حلزة
1/21/2014, 7:36 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» مجموعة من الاغاني النادرة لكاظم الساهر تجدونها عند السراب فقط لا غير
1/19/2014, 10:02 am من طرف mas12ter
» رخصة زواج للمؤجل اداريا
1/8/2014, 9:17 am من طرف anas198510
» الف ليلة وليلة
1/8/2014, 2:01 am من طرف سعيد خليف
» عنترة العبسي
1/5/2014, 6:30 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» معجم المصطلحات النفسية انكليزي فرنسي عربي
11/24/2013, 1:33 pm من طرف محمد حمد