قال لها : مرة فارقتك... ابتعدت عن عينيك ، وبقيت وحدي، إلى أن جاء النوم بعينيك إليّ مجدداً، كان ليلاً جميلاً...
ساكناً ، فنمت فيه، كان الهزيع الأخير منه يتولى حمايتي من غائلة اليقظة
عندما فاجأتني عيناك.... نظرت إلى الشفق...
كان يتلون بعينيك، عرفت إذ ذاك لماذا تشرق الشمس من هناك...
ولماذا يسجد هنالك الجبل، ولماذا تتلون أوراق الحبق بالخضرة عند نافذتي
لم أعد أبحث من وقتها عن بياض القمر...
صرت أهرع إلى حضن الليل، وأغمض عيني حتى مقدم الشفق...
لا يهمني شروق الشمس ، ولا يعنيني سجود الجبل
صرت أرى بعينيك ما لم أره من قبل بعينيّ ، كانتا تأتيان باتجاهي
وتعبراني إلى ما وراء ذاكرة عيني...
فأرى فيهما مقاطع طويلة ولا متناهية من الأوقات... والأمكنة...
فيما وراء ذاكرتي، نعم عيناك أصبحتا ذاكرتي
رأيت في قاع خضرتهما بلداناً من السرو...
وحدوداً تنداح في الأزمنة المستحضرة...
رأيت بحاراً تحتضن قيعانها، ترضعها الملح، وتأخذ منها الفيروز..
وتقدمه لأبناء اليابسة بعد أن يئست من انتفاع كائنات الماء منه.
يتوقف قليلاً.. كمن يعيش العالم الآتي...
وتبقى هي في ما مضى من لحظات الرؤى، مستسلمة إلى يقين المشهد...
يتابع بعينين مفتوحتين على عتمة المكان... وبياض الحلم:
- في عينيك تعرفت على تاريخ مختلف...
ولا عجب ، ففي المدارس لم يعتمدوا عينيك في قراءة التاريخ، فيهما يختلف لون التاريخ عن الألوان القشيبة ، التي لونت بها عيوننا الأسفار..
وكتب الأخبار... رأيت وجهاً أعرفه وأنكرني.. خارجاً على الإرادات السنية...
والأوامر السلطانية، موصوفاً بالشقاوة، وموسوماً بالتمرد ومفارقة الجماعات، يشوب بياض يديه خط رفيع من دم نازف...
يسيل داكناً من راحتيه المخروقتين بالمسامير.
الوجه المتثائب لا يأبه لليدين المشدودتين إلى الأفق... جنوباً وشمالاً...
ولا لذلك الخط الرفيع من الدم النازف، يقطر داكناً، ويعبر الراحتين وعرض الخشبة... تتطلع إليه الأرض التي لم يتسع له بطنها.
تخشى رفيقة الليل والحلم أن تصدر عنها نأمة تفلت من قيد الكبت، أو زفرة توقظ العينين المفتوحتين على شفق التواريخ
فيتوقف عن المسير عبره... فتعاند قساوة الإصغاء.. ويتابع:
- كانت الأرض ترنو إليه متسامياً، خائفة أن يصبح الفضاء قبراً لطريد بدنها، تلوم الرياح على قبوله لاجئاً...
مسجّى على صهوات الجنوب، فيما يرنو الوجه إلى الكون المحتشد حول السارية...
المبتعد عن التراب المتشقق...
ينظر إليه بحنان المفارق...
تمتد كل الأيدي إلى حدود الأفق، حيث تشير اليدان...
الأرض تستعد لوراثة اليدين...
والأشباح تنهرها...
النجوم تراقب ما يجري من عل...
تسأل عن مصير شهرزاد التي سكتت عن المباح والمتاح من الكلام...
لعل تهدأ مؤامرة الفصول.
وكمن يقرأ المشهد المتتابع في الآن الراهن..
وبإيقاع المنفعل مع المشهد يتابع:
- الوجه المتنامي فوق حدّ الأفق، يستعد ليجوز المدى... ويصنع مجد الفضاء، بعد أن جحدت فيه الأرض بنوتها... هاهم مهرجوا البلاط... يبسطون أيديهم وأرجلهم في الوصيد... السلاطين والولاة، مع حواشيهم وولاة عهودهم... وقيانهم... ومحظياتهم... وغلمانهم، يفترشون العظام... ويعاقرون الهواء... والغناء... والدنان...
وبنات الروم والكروم، يذبّون الوسن عن مآقيهم، كيلا تتسرب نتف من الزمان الماجن
خارج جادات حلوقهم ومآقيهم.
- تستسلم الصبية لهنيهة من الصمت المهيب، وكأنه أمام نوع من الآلهة يتكلم...
يعود بعدها إلى الوصف:
- الآن عرفت لماذا قطعت أوصال معبد وغيلان والسهروردي والحلاج...
ولماذا ثار بابك.. والنفس الزكية، ولماذا كوفئ أبو مسلم بالقتل...
ولماذا لم يحرك خليفة الظل... وظل السماء ساكناً عندما اقتحم الغبار والتتار.. والفرنج... وأغمض عينيه عن تطاولات البرمكي.. والمملوك الصقلبي.. واستوزر وصيفاً وبغا بدون مرسوم سلطاني.. واحتمى خلف مسرور السياف... ولماذا اضطر أبو عبد الله..
غير باغ ولا عاد.. للخروج من غرناطة وقرطبة وطليطلة...
ولجأ إلى جدران الطين في أواسط المغرب...
هاهو التاريخ في مكان أقل وضوحاً، تبين من خلال فواصله، منازل منخفضة..
وبلدان منخفضة.. تبدو متعبة، وتتكئ على مناكب الجبال.. وأخرى ينزف الدم من بواباتها.. يتجمع نهراً، ويتساقط رذاذاً على أزهار السفح.. مهلاً... هاهي المتجردة من أوراقها.. يسقط نصيفها.. فتتقينا بيدها... يتميز النعمان غضباً.. ويرتجف برداً... يجب أن نغطيه بأضمومة شقائق من بنات النزيف.. لينسى التحديق والطريق... ياله من طيب القلب... لقد تكفّن بالشقائق.. وثوى في اسمها يتيماً قانعاً.
نهضت الصبية شبه مذعورة.. لم تعد تحتمل ثقل حلمه... وعندما أحسّ بها استجمع نفسه، وفتش ببصره يتعرف مجدداً على المكان... نهض كمن يفيق من سبات دهر... مد يده كمن يستمهلها للحظة.. ثم استدار إلى حيث ينتصب الجبل ملوناً بسواد الليل.
- أيها التاريخ... يا من وقعت عيناي على عريك.. كما وقعت على عري تلك الوردة المسكينة.. المتجردة من أوراقها... لا تعدو كونك حلماً... قد تكون ولادته وشيكة، إنما لم يولد بعد... وأنا الحالم الذي لا يجيد سوى الغناء في الحلم.. ماذا نفعل في هدأة الليل... سوى أننا ننصب شباكنا للشفق؟
هلم نسكن البرق.. فدموعنا المسفوحة على بوابات المدن... ديست كجسد غريب هالك.
تعود الصبية إلى مواجهته.. وهي تجهد للخروج من ذهولها... وكأن حلمه قد تسرب إليها.. وخاطبته وهي تبحث بعينيها عنه:
- أين أنت ايها القاطن بعيداً؟
تبصر معي عن قرب ذلك الخط الذي يتحرك..
ويموء في ذاكرتي..
وحلمي، كبيرقد جيش مهزوم لا يزال منتصباً تنوشه الرياح..
ماذا أعرف من السبل إليك؟
وهل أستريح يوماً من عبث الأحلام؟
مع تمنياتي بقراءه ممتعة للجميع
ساكناً ، فنمت فيه، كان الهزيع الأخير منه يتولى حمايتي من غائلة اليقظة
عندما فاجأتني عيناك.... نظرت إلى الشفق...
كان يتلون بعينيك، عرفت إذ ذاك لماذا تشرق الشمس من هناك...
ولماذا يسجد هنالك الجبل، ولماذا تتلون أوراق الحبق بالخضرة عند نافذتي
لم أعد أبحث من وقتها عن بياض القمر...
صرت أهرع إلى حضن الليل، وأغمض عيني حتى مقدم الشفق...
لا يهمني شروق الشمس ، ولا يعنيني سجود الجبل
صرت أرى بعينيك ما لم أره من قبل بعينيّ ، كانتا تأتيان باتجاهي
وتعبراني إلى ما وراء ذاكرة عيني...
فأرى فيهما مقاطع طويلة ولا متناهية من الأوقات... والأمكنة...
فيما وراء ذاكرتي، نعم عيناك أصبحتا ذاكرتي
رأيت في قاع خضرتهما بلداناً من السرو...
وحدوداً تنداح في الأزمنة المستحضرة...
رأيت بحاراً تحتضن قيعانها، ترضعها الملح، وتأخذ منها الفيروز..
وتقدمه لأبناء اليابسة بعد أن يئست من انتفاع كائنات الماء منه.
يتوقف قليلاً.. كمن يعيش العالم الآتي...
وتبقى هي في ما مضى من لحظات الرؤى، مستسلمة إلى يقين المشهد...
يتابع بعينين مفتوحتين على عتمة المكان... وبياض الحلم:
- في عينيك تعرفت على تاريخ مختلف...
ولا عجب ، ففي المدارس لم يعتمدوا عينيك في قراءة التاريخ، فيهما يختلف لون التاريخ عن الألوان القشيبة ، التي لونت بها عيوننا الأسفار..
وكتب الأخبار... رأيت وجهاً أعرفه وأنكرني.. خارجاً على الإرادات السنية...
والأوامر السلطانية، موصوفاً بالشقاوة، وموسوماً بالتمرد ومفارقة الجماعات، يشوب بياض يديه خط رفيع من دم نازف...
يسيل داكناً من راحتيه المخروقتين بالمسامير.
الوجه المتثائب لا يأبه لليدين المشدودتين إلى الأفق... جنوباً وشمالاً...
ولا لذلك الخط الرفيع من الدم النازف، يقطر داكناً، ويعبر الراحتين وعرض الخشبة... تتطلع إليه الأرض التي لم يتسع له بطنها.
تخشى رفيقة الليل والحلم أن تصدر عنها نأمة تفلت من قيد الكبت، أو زفرة توقظ العينين المفتوحتين على شفق التواريخ
فيتوقف عن المسير عبره... فتعاند قساوة الإصغاء.. ويتابع:
- كانت الأرض ترنو إليه متسامياً، خائفة أن يصبح الفضاء قبراً لطريد بدنها، تلوم الرياح على قبوله لاجئاً...
مسجّى على صهوات الجنوب، فيما يرنو الوجه إلى الكون المحتشد حول السارية...
المبتعد عن التراب المتشقق...
ينظر إليه بحنان المفارق...
تمتد كل الأيدي إلى حدود الأفق، حيث تشير اليدان...
الأرض تستعد لوراثة اليدين...
والأشباح تنهرها...
النجوم تراقب ما يجري من عل...
تسأل عن مصير شهرزاد التي سكتت عن المباح والمتاح من الكلام...
لعل تهدأ مؤامرة الفصول.
وكمن يقرأ المشهد المتتابع في الآن الراهن..
وبإيقاع المنفعل مع المشهد يتابع:
- الوجه المتنامي فوق حدّ الأفق، يستعد ليجوز المدى... ويصنع مجد الفضاء، بعد أن جحدت فيه الأرض بنوتها... هاهم مهرجوا البلاط... يبسطون أيديهم وأرجلهم في الوصيد... السلاطين والولاة، مع حواشيهم وولاة عهودهم... وقيانهم... ومحظياتهم... وغلمانهم، يفترشون العظام... ويعاقرون الهواء... والغناء... والدنان...
وبنات الروم والكروم، يذبّون الوسن عن مآقيهم، كيلا تتسرب نتف من الزمان الماجن
خارج جادات حلوقهم ومآقيهم.
- تستسلم الصبية لهنيهة من الصمت المهيب، وكأنه أمام نوع من الآلهة يتكلم...
يعود بعدها إلى الوصف:
- الآن عرفت لماذا قطعت أوصال معبد وغيلان والسهروردي والحلاج...
ولماذا ثار بابك.. والنفس الزكية، ولماذا كوفئ أبو مسلم بالقتل...
ولماذا لم يحرك خليفة الظل... وظل السماء ساكناً عندما اقتحم الغبار والتتار.. والفرنج... وأغمض عينيه عن تطاولات البرمكي.. والمملوك الصقلبي.. واستوزر وصيفاً وبغا بدون مرسوم سلطاني.. واحتمى خلف مسرور السياف... ولماذا اضطر أبو عبد الله..
غير باغ ولا عاد.. للخروج من غرناطة وقرطبة وطليطلة...
ولجأ إلى جدران الطين في أواسط المغرب...
هاهو التاريخ في مكان أقل وضوحاً، تبين من خلال فواصله، منازل منخفضة..
وبلدان منخفضة.. تبدو متعبة، وتتكئ على مناكب الجبال.. وأخرى ينزف الدم من بواباتها.. يتجمع نهراً، ويتساقط رذاذاً على أزهار السفح.. مهلاً... هاهي المتجردة من أوراقها.. يسقط نصيفها.. فتتقينا بيدها... يتميز النعمان غضباً.. ويرتجف برداً... يجب أن نغطيه بأضمومة شقائق من بنات النزيف.. لينسى التحديق والطريق... ياله من طيب القلب... لقد تكفّن بالشقائق.. وثوى في اسمها يتيماً قانعاً.
نهضت الصبية شبه مذعورة.. لم تعد تحتمل ثقل حلمه... وعندما أحسّ بها استجمع نفسه، وفتش ببصره يتعرف مجدداً على المكان... نهض كمن يفيق من سبات دهر... مد يده كمن يستمهلها للحظة.. ثم استدار إلى حيث ينتصب الجبل ملوناً بسواد الليل.
- أيها التاريخ... يا من وقعت عيناي على عريك.. كما وقعت على عري تلك الوردة المسكينة.. المتجردة من أوراقها... لا تعدو كونك حلماً... قد تكون ولادته وشيكة، إنما لم يولد بعد... وأنا الحالم الذي لا يجيد سوى الغناء في الحلم.. ماذا نفعل في هدأة الليل... سوى أننا ننصب شباكنا للشفق؟
هلم نسكن البرق.. فدموعنا المسفوحة على بوابات المدن... ديست كجسد غريب هالك.
تعود الصبية إلى مواجهته.. وهي تجهد للخروج من ذهولها... وكأن حلمه قد تسرب إليها.. وخاطبته وهي تبحث بعينيها عنه:
- أين أنت ايها القاطن بعيداً؟
تبصر معي عن قرب ذلك الخط الذي يتحرك..
ويموء في ذاكرتي..
وحلمي، كبيرقد جيش مهزوم لا يزال منتصباً تنوشه الرياح..
ماذا أعرف من السبل إليك؟
وهل أستريح يوماً من عبث الأحلام؟
مع تمنياتي بقراءه ممتعة للجميع
6/8/2023, 9:34 pm من طرف روان علي شريف
» أنا بهذه اللحظة
10/28/2021, 8:01 am من طرف جاك
» على الرصيف
6/13/2020, 5:40 pm من طرف روان علي شريف
» بوابة الجحيم
6/13/2020, 4:58 pm من طرف روان علي شريف
» الكاتب علي شريف روان في حوار لـ"الديوان"
6/28/2019, 5:05 pm من طرف روان علي شريف
» فردوس مليندا المفقود.
3/12/2019, 1:20 am من طرف روان علي شريف
» بدري فركوح
3/4/2019, 11:56 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» ليلى العفيفة
3/4/2019, 11:52 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» مجموعة مؤلفات محمد حسنين هيكل
1/27/2019, 3:42 pm من طرف نبيل اوزاعي
» ألفية العياط فى النحو
11/9/2018, 3:13 am من طرف محمود العياط
» ديوان إنشق القمر
8/14/2018, 2:05 am من طرف محمود العياط
» ديوان بومبا والاقزام
2/25/2018, 3:39 am من طرف محمود العياط
» بريد الموتى
1/23/2018, 2:35 am من طرف روان علي شريف
» ديوان دحش قرم ودانك
12/21/2017, 4:33 am من طرف محمود العياط
» ديوان حادى يابادى يا كرنب زبادى
10/14/2017, 6:21 am من طرف محمود العياط
» من عجائب الأرقام
5/24/2017, 9:36 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» ابن الرومي
5/24/2017, 9:20 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» قصيدة حبك وقلبى
8/13/2016, 11:05 pm من طرف محمود العياط
» الأعشى الأكبر
6/11/2016, 4:17 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» مساء الخير
5/2/2015, 8:40 am من طرف السراب
» مي زيادة
4/22/2015, 11:17 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» لبيد بن ربيعة
12/28/2014, 4:44 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» زهير بن أبي سلمى
12/20/2014, 4:32 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» جبران خليل جبران
12/5/2014, 2:16 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» إيايا أبو ماضي
11/5/2014, 2:09 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» حمل برنامح تعلم اللغة الانجليزيه على جهازك المحمول
9/11/2014, 10:04 pm من طرف poopy87
» أوبريت ملحمة تحتمس الرابع ولوحة الاحلام
7/28/2014, 9:41 am من طرف محمود العياط
» سيف الفراق
7/22/2014, 2:59 am من طرف محمود العياط
» ديوان اعشقك جدا
7/22/2014, 2:56 am من طرف محمود العياط
» ديوان الحديث مع النفس البشرية
7/22/2014, 2:54 am من طرف محمود العياط
» عمرو بن كلثوم
6/14/2014, 6:02 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» طرفة بن العبد
5/28/2014, 5:26 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» ديوان رصاصة فى قلب الجياد العجوزة
5/20/2014, 10:40 pm من طرف محمود العياط
» شهداء 6 أيار 1916
5/6/2014, 5:45 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» الياس قنصل
4/23/2014, 4:20 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» زكي قنصل
4/23/2014, 4:18 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» فضائية الجزيرة إحدى أسلحة قطر
4/3/2014, 6:05 pm من طرف طالب علي
» إضافة رائعة للفايرفوكس ( ميزة AutoPager ) تجعل كل المواضيع في صفحة واحدة
4/2/2014, 4:47 pm من طرف العـدوي
» محمود درويش مؤلفات ودواوين
3/20/2014, 9:56 pm من طرف wadfay
» حاتم الطائي
3/20/2014, 6:35 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» حكمة اليوم
3/2/2014, 6:03 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» امرؤ القيس
3/2/2014, 5:55 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» محتويات مكتبة الروايات
2/9/2014, 4:26 pm من طرف أريج الورد
» تقديم ديوان رصاصة فى قلب الجياد العجوزة محمود العياط
2/1/2014, 8:33 pm من طرف محمود العياط
» الحارث بن حلزة
1/21/2014, 7:36 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» مجموعة من الاغاني النادرة لكاظم الساهر تجدونها عند السراب فقط لا غير
1/19/2014, 10:02 am من طرف mas12ter
» رخصة زواج للمؤجل اداريا
1/8/2014, 9:17 am من طرف anas198510
» الف ليلة وليلة
1/8/2014, 2:01 am من طرف سعيد خليف
» عنترة العبسي
1/5/2014, 6:30 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» معجم المصطلحات النفسية انكليزي فرنسي عربي
11/24/2013, 1:33 pm من طرف محمد حمد