تسمعون بتنابلة السلطان. وتعرفون معنى التنبلة التي هي أخت البلادة واللامبالاة والخَدَر والتعطيل والإقفال وموت الإحساس وعدمه.
وصفة التنبلة تطلق على أي إنسان غير قادر على تحمل أعباء المسئولية بأي شكل من الأشكال.
أسألكم سؤال أعرف إجابته مُسبقاً ( شرعاً وعقلاً وخُلقاً ).
وسؤالي أوجهه الى بعض ( شباب ) وطننا العربي الكبير لا إلى ( رجاله المحترمين ) والبعض هنا للأسف أصبحت كأغلبية ..
أكرر لا إلى رجاله المحترمين الذين يعتبرون اغتصاب مال الزوجة ( راتب, إرث, تجارة ... الخ ) عيبه في حق رجولته.
راتب الزوجة مِنْ حق مَنْ؟
آخر الحكايا:
طبيبة محترمة , سحب زوجها - مدير أعمالها - رصيدها بالكامل من البنك وتزوج من ابنة عمتها بعد أن طلقها بالطبع!
حكاية أخرى حدثت لطبيبة سعودية, بعد شهر العسل الميمون, وشهر آخر امتلأ بالمفاوضات وجلسات الصلح المتكررة عادت إلى بيت أهلها بعد أن يئس من إقناعها بتحويل راتبها الشهري إلى رصيده في البنك!
وخبر قرأته عن هذا الموضوع كان قبل أشهر في الجريدة وهو ارتفاع نسبة الطلاق بين معلمات السعودية لعدم تسليمهن رواتبهن الى ( التنابلة ) أزواجهن.
وواحدة تطلّق بعد خمسة أشهر من الزواج لرفضها إعطاء ( تنبلها ) بطاقة الصرّاف الخاصة بها – أعذروا تعبيري, لكن أي كلمة لن تشف غليل أي زوجة غير هذه الكلمة المُعبّرة, فالزوج الذي يهدف من الزواج راتب زوجته أو إرثها هو ( تنبل ) بكل معنى الكلمة .
الحالات كثيرة, بعضها ( يتشابه ) في الظروف, الزوج إما خرّيج عاطل زوّجه أباه, وإما موظف براتب بسيط , ومع ارتفاع تكاليف المعيشة اليومي فلن يكفي راتبه سوى سد حاجاته الشخصية, الزوج هنا معذور, لكن هل هذا تبرير كاف لكي يمد يده إلى راتب زوجته آخر كل شهر؟, برضاها نعم تفعلها كثيرات من أجل حياة كريمة للبيت كله.
ذا الراتب القليل , متى سيتزوج ؟ ومن أين؟
في بلدان كثيرة كـ (هنا و السعودية ) المشروع الخيري لتزويج الشباب غير القادر على الزواج, وهو مشروع ناجح 100% , يوفر للزوج جزء من المهر , وبعض الأثاث المُعاد تصنيعه في ورشة المشروع, ومكان لإقامة حفل الزفاف, ونسبة المتزوجون بالآلاف, لكن هل سيفي المشروع بملايين العُطل, وإن وفى فهل الزواج مهر وحفلة فقط؟!
وبعض الحالات تختلف فالزوج راتبه عالي , وأحيانا مرتفع وما تزال أعينهم على رواتب زوجاتهن الموظفات آخر كل شهر.
بعض حالات من هذه الأخيرة, يكون راتب الزوج كاف لفتح بيت, وفي الغالب يكون ثلاثيني أو أربعيني العمر, وله باع طويل قبلها في العزوبية, لكن شرطه في الزواج أن تكفيه زوجته الموظفة نفسها, لا مطالب ولا نقود, هي لها راتبها, وهو له راتبه
( هذا التنبل الذي اتفق مع زوجته قبل الارتباط على عدم النفقة عليها هو - جنتِل - بكل معنى الكلمة لأنه أفهمها بشرطه ووجهة نظره بأن راتبه ( يا دوب ) يكفي حاجاته الشخصية, وهي وافقت, أي لا صدمات ولا دموع, ولا أدري أنا حقيقة أين مكان ( قِوامة الزوج ) هنا!! ).
إحدى صديقاتي أخبرتني قائلة:
زميلتنا فلانة معلمة معي في مدرسة خاصة, تأتي آخر كل شهر مضروبة, أو مكسورة اليد أو الأنف, أو بكدمة زرقاء على إحدى عينيها بسبب رفضها ( الشهري ) إعطاء راتبها لزوجها.
وتكمل: كل آخر شهر أو أول الشهر الجديد - على حسب صرف رواتبنا - تأتينا على هذه الحالة, لاهي كلّت من الضرب والإهانات المتكررة, ولا هو ارتدع, فلا أهل تريد منهم أن يُصلحوا بينهما أو حتى يوقفوه عند حدّه, والمصيبة أنها تستسلم بعد كل علقة شهرية وتعطيه الراتب!!!
وهناك نوع دنيء وبغيض من الأزواج وهو الذي ( يُخيّر ) زوجته بين البقاء في وظيفتها على أن يكون راتبها له, أو استقالتها من الوظيفة في حالة رفضها إعطاءه الراتب, وقد ترضخ الزوجة الموظفة إذا كان لها أطفال فتعطيه الراتب كل شهر شاكية أمرها لله, وقد يركبها العناد فتستقيل من أجل أطفالها وتحرمه راتبها الذي هو حقها وعرقها.
كما أسلفت الحالات كثيرة, وحِيَل الأزواج في اغتصاب رواتبهن أكثر, أكرر بعض الأزواج, ولكن ( بعض ) أصبحت كأغلبية:
حيلة بقصد بناء بيت الزوجية المِلْك, وفي النهاية بعد قحط وتقتير تعيشه الزوجة إمّا أن يُباع البيت المِلْك بسعر أعلى ليقبض ثمنه الزوج فقط ود ون أن تد ري الزوجة لفترة طويلة, وإمّا أن يُؤجّر لشركة أو مقر عمل , وهذه تحدث كثيرا.
وهذه الحيلة أيضا أخذت حُلّة وشكل جديدين , فالزوج المشغول عن بيته ببناء البيت المِلك يكون قد تعرّف بأخرى, وفي النهاية يكون البيت لها, وبعرق الأولى وجهدها.
وحيلة مثلها بغرض شراء أرض لبناء عمارة يستفيد منها الطرفان, فتُخرج الزوجة مد خراتها لتضعها في الأرض ثم تباع الأرض بسعر مغرّ, ويدخل الزوج الموظف بأنه رجل عقار فجأة, في حمئة الشراء والبيع الى أن يُنصَبْ عليه في أرض ( مضروبة ) من غير رصيد, كموضة منتصف الثمانينات وأوائل التسعينات عندنا, فتكون الضربة القاضية, ويضيع جهد الغافلة التي لازالت تنتظر عمارة الأحلام.
وغير هذه النوعية التي كثرت مع شُح الوظائف, وتد ني الأجور, وكثرة مطالب الحياة, وخُطط وزراء العمل المتفائلة, هناك ( الآباء ) الذين يرفضون تزويج بناتهن حتى لا يُحرموا من الراتب الذي يغتصبونه منهن, أو يزوجوهن بشرط أن يكون الراتب في يد الأب آخر كل شهر.
هل لكم أن تفتوني:
راتب الزوجة مِنْ حق مَنْ؟
تعقيب مهم
وددت أن أكتفي إلى هنا, لكن لابد من توضيح رأي الدين :
الدين الإسلامي الحنيف الذي أكرم المرأة بإبقائها على اسمها بعد زواجها, وأعطاها حرية التصرف في مالها دون الرجوع إلى زوجها, مع المرأة في هذا الأمر..
السؤال يُوجه للجنة الدائمة للإفتاء:
أموال المرأة هل يجوز لزوجها أخذها وضمها إلى أمواله إذا كانت راضية؟
فكان الجواب: الزوجة أحق بمهرها وبمالها الذي ملكته بكسب أو هبة أو إرث أو غير ذلك, فهو مَالهَا ومِلْكِهَا, وهي التي تملك التصرف فيه دون غيرها , ولكن إذا سمحت به أو ببعضه لزوجها جاز ذلك وصار له حلالا كما قال تعالى ( وآتوا النساء صدقاتهن نحلة فإن طبن لكم عن شيء منه نفساً فكلوه هنيئاً مريئا )
فاشترط بذلك أن تطيب نفسها, لا أن يؤخذ غصباً عنها ففي هذه الحالة يحق لها أن تشكو زوجها إلى القاضي الذي سيحكم لصالحها.
تحياتي للرجال المحترمين
وصفة التنبلة تطلق على أي إنسان غير قادر على تحمل أعباء المسئولية بأي شكل من الأشكال.
أسألكم سؤال أعرف إجابته مُسبقاً ( شرعاً وعقلاً وخُلقاً ).
وسؤالي أوجهه الى بعض ( شباب ) وطننا العربي الكبير لا إلى ( رجاله المحترمين ) والبعض هنا للأسف أصبحت كأغلبية ..
أكرر لا إلى رجاله المحترمين الذين يعتبرون اغتصاب مال الزوجة ( راتب, إرث, تجارة ... الخ ) عيبه في حق رجولته.
راتب الزوجة مِنْ حق مَنْ؟
آخر الحكايا:
طبيبة محترمة , سحب زوجها - مدير أعمالها - رصيدها بالكامل من البنك وتزوج من ابنة عمتها بعد أن طلقها بالطبع!
حكاية أخرى حدثت لطبيبة سعودية, بعد شهر العسل الميمون, وشهر آخر امتلأ بالمفاوضات وجلسات الصلح المتكررة عادت إلى بيت أهلها بعد أن يئس من إقناعها بتحويل راتبها الشهري إلى رصيده في البنك!
وخبر قرأته عن هذا الموضوع كان قبل أشهر في الجريدة وهو ارتفاع نسبة الطلاق بين معلمات السعودية لعدم تسليمهن رواتبهن الى ( التنابلة ) أزواجهن.
وواحدة تطلّق بعد خمسة أشهر من الزواج لرفضها إعطاء ( تنبلها ) بطاقة الصرّاف الخاصة بها – أعذروا تعبيري, لكن أي كلمة لن تشف غليل أي زوجة غير هذه الكلمة المُعبّرة, فالزوج الذي يهدف من الزواج راتب زوجته أو إرثها هو ( تنبل ) بكل معنى الكلمة .
الحالات كثيرة, بعضها ( يتشابه ) في الظروف, الزوج إما خرّيج عاطل زوّجه أباه, وإما موظف براتب بسيط , ومع ارتفاع تكاليف المعيشة اليومي فلن يكفي راتبه سوى سد حاجاته الشخصية, الزوج هنا معذور, لكن هل هذا تبرير كاف لكي يمد يده إلى راتب زوجته آخر كل شهر؟, برضاها نعم تفعلها كثيرات من أجل حياة كريمة للبيت كله.
ذا الراتب القليل , متى سيتزوج ؟ ومن أين؟
في بلدان كثيرة كـ (هنا و السعودية ) المشروع الخيري لتزويج الشباب غير القادر على الزواج, وهو مشروع ناجح 100% , يوفر للزوج جزء من المهر , وبعض الأثاث المُعاد تصنيعه في ورشة المشروع, ومكان لإقامة حفل الزفاف, ونسبة المتزوجون بالآلاف, لكن هل سيفي المشروع بملايين العُطل, وإن وفى فهل الزواج مهر وحفلة فقط؟!
وبعض الحالات تختلف فالزوج راتبه عالي , وأحيانا مرتفع وما تزال أعينهم على رواتب زوجاتهن الموظفات آخر كل شهر.
بعض حالات من هذه الأخيرة, يكون راتب الزوج كاف لفتح بيت, وفي الغالب يكون ثلاثيني أو أربعيني العمر, وله باع طويل قبلها في العزوبية, لكن شرطه في الزواج أن تكفيه زوجته الموظفة نفسها, لا مطالب ولا نقود, هي لها راتبها, وهو له راتبه
( هذا التنبل الذي اتفق مع زوجته قبل الارتباط على عدم النفقة عليها هو - جنتِل - بكل معنى الكلمة لأنه أفهمها بشرطه ووجهة نظره بأن راتبه ( يا دوب ) يكفي حاجاته الشخصية, وهي وافقت, أي لا صدمات ولا دموع, ولا أدري أنا حقيقة أين مكان ( قِوامة الزوج ) هنا!! ).
إحدى صديقاتي أخبرتني قائلة:
زميلتنا فلانة معلمة معي في مدرسة خاصة, تأتي آخر كل شهر مضروبة, أو مكسورة اليد أو الأنف, أو بكدمة زرقاء على إحدى عينيها بسبب رفضها ( الشهري ) إعطاء راتبها لزوجها.
وتكمل: كل آخر شهر أو أول الشهر الجديد - على حسب صرف رواتبنا - تأتينا على هذه الحالة, لاهي كلّت من الضرب والإهانات المتكررة, ولا هو ارتدع, فلا أهل تريد منهم أن يُصلحوا بينهما أو حتى يوقفوه عند حدّه, والمصيبة أنها تستسلم بعد كل علقة شهرية وتعطيه الراتب!!!
وهناك نوع دنيء وبغيض من الأزواج وهو الذي ( يُخيّر ) زوجته بين البقاء في وظيفتها على أن يكون راتبها له, أو استقالتها من الوظيفة في حالة رفضها إعطاءه الراتب, وقد ترضخ الزوجة الموظفة إذا كان لها أطفال فتعطيه الراتب كل شهر شاكية أمرها لله, وقد يركبها العناد فتستقيل من أجل أطفالها وتحرمه راتبها الذي هو حقها وعرقها.
كما أسلفت الحالات كثيرة, وحِيَل الأزواج في اغتصاب رواتبهن أكثر, أكرر بعض الأزواج, ولكن ( بعض ) أصبحت كأغلبية:
حيلة بقصد بناء بيت الزوجية المِلْك, وفي النهاية بعد قحط وتقتير تعيشه الزوجة إمّا أن يُباع البيت المِلْك بسعر أعلى ليقبض ثمنه الزوج فقط ود ون أن تد ري الزوجة لفترة طويلة, وإمّا أن يُؤجّر لشركة أو مقر عمل , وهذه تحدث كثيرا.
وهذه الحيلة أيضا أخذت حُلّة وشكل جديدين , فالزوج المشغول عن بيته ببناء البيت المِلك يكون قد تعرّف بأخرى, وفي النهاية يكون البيت لها, وبعرق الأولى وجهدها.
وحيلة مثلها بغرض شراء أرض لبناء عمارة يستفيد منها الطرفان, فتُخرج الزوجة مد خراتها لتضعها في الأرض ثم تباع الأرض بسعر مغرّ, ويدخل الزوج الموظف بأنه رجل عقار فجأة, في حمئة الشراء والبيع الى أن يُنصَبْ عليه في أرض ( مضروبة ) من غير رصيد, كموضة منتصف الثمانينات وأوائل التسعينات عندنا, فتكون الضربة القاضية, ويضيع جهد الغافلة التي لازالت تنتظر عمارة الأحلام.
وغير هذه النوعية التي كثرت مع شُح الوظائف, وتد ني الأجور, وكثرة مطالب الحياة, وخُطط وزراء العمل المتفائلة, هناك ( الآباء ) الذين يرفضون تزويج بناتهن حتى لا يُحرموا من الراتب الذي يغتصبونه منهن, أو يزوجوهن بشرط أن يكون الراتب في يد الأب آخر كل شهر.
هل لكم أن تفتوني:
راتب الزوجة مِنْ حق مَنْ؟
تعقيب مهم
وددت أن أكتفي إلى هنا, لكن لابد من توضيح رأي الدين :
الدين الإسلامي الحنيف الذي أكرم المرأة بإبقائها على اسمها بعد زواجها, وأعطاها حرية التصرف في مالها دون الرجوع إلى زوجها, مع المرأة في هذا الأمر..
السؤال يُوجه للجنة الدائمة للإفتاء:
أموال المرأة هل يجوز لزوجها أخذها وضمها إلى أمواله إذا كانت راضية؟
فكان الجواب: الزوجة أحق بمهرها وبمالها الذي ملكته بكسب أو هبة أو إرث أو غير ذلك, فهو مَالهَا ومِلْكِهَا, وهي التي تملك التصرف فيه دون غيرها , ولكن إذا سمحت به أو ببعضه لزوجها جاز ذلك وصار له حلالا كما قال تعالى ( وآتوا النساء صدقاتهن نحلة فإن طبن لكم عن شيء منه نفساً فكلوه هنيئاً مريئا )
فاشترط بذلك أن تطيب نفسها, لا أن يؤخذ غصباً عنها ففي هذه الحالة يحق لها أن تشكو زوجها إلى القاضي الذي سيحكم لصالحها.
تحياتي للرجال المحترمين
6/8/2023, 9:34 pm من طرف روان علي شريف
» أنا بهذه اللحظة
10/28/2021, 8:01 am من طرف جاك
» على الرصيف
6/13/2020, 5:40 pm من طرف روان علي شريف
» بوابة الجحيم
6/13/2020, 4:58 pm من طرف روان علي شريف
» الكاتب علي شريف روان في حوار لـ"الديوان"
6/28/2019, 5:05 pm من طرف روان علي شريف
» فردوس مليندا المفقود.
3/12/2019, 1:20 am من طرف روان علي شريف
» بدري فركوح
3/4/2019, 11:56 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» ليلى العفيفة
3/4/2019, 11:52 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» مجموعة مؤلفات محمد حسنين هيكل
1/27/2019, 3:42 pm من طرف نبيل اوزاعي
» ألفية العياط فى النحو
11/9/2018, 3:13 am من طرف محمود العياط
» ديوان إنشق القمر
8/14/2018, 2:05 am من طرف محمود العياط
» ديوان بومبا والاقزام
2/25/2018, 3:39 am من طرف محمود العياط
» بريد الموتى
1/23/2018, 2:35 am من طرف روان علي شريف
» ديوان دحش قرم ودانك
12/21/2017, 4:33 am من طرف محمود العياط
» ديوان حادى يابادى يا كرنب زبادى
10/14/2017, 6:21 am من طرف محمود العياط
» من عجائب الأرقام
5/24/2017, 9:36 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» ابن الرومي
5/24/2017, 9:20 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» قصيدة حبك وقلبى
8/13/2016, 11:05 pm من طرف محمود العياط
» الأعشى الأكبر
6/11/2016, 4:17 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» مساء الخير
5/2/2015, 8:40 am من طرف السراب
» مي زيادة
4/22/2015, 11:17 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» لبيد بن ربيعة
12/28/2014, 4:44 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» زهير بن أبي سلمى
12/20/2014, 4:32 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» جبران خليل جبران
12/5/2014, 2:16 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» إيايا أبو ماضي
11/5/2014, 2:09 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» حمل برنامح تعلم اللغة الانجليزيه على جهازك المحمول
9/11/2014, 10:04 pm من طرف poopy87
» أوبريت ملحمة تحتمس الرابع ولوحة الاحلام
7/28/2014, 9:41 am من طرف محمود العياط
» سيف الفراق
7/22/2014, 2:59 am من طرف محمود العياط
» ديوان اعشقك جدا
7/22/2014, 2:56 am من طرف محمود العياط
» ديوان الحديث مع النفس البشرية
7/22/2014, 2:54 am من طرف محمود العياط
» عمرو بن كلثوم
6/14/2014, 6:02 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» طرفة بن العبد
5/28/2014, 5:26 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» ديوان رصاصة فى قلب الجياد العجوزة
5/20/2014, 10:40 pm من طرف محمود العياط
» شهداء 6 أيار 1916
5/6/2014, 5:45 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» الياس قنصل
4/23/2014, 4:20 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» زكي قنصل
4/23/2014, 4:18 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» فضائية الجزيرة إحدى أسلحة قطر
4/3/2014, 6:05 pm من طرف طالب علي
» إضافة رائعة للفايرفوكس ( ميزة AutoPager ) تجعل كل المواضيع في صفحة واحدة
4/2/2014, 4:47 pm من طرف العـدوي
» محمود درويش مؤلفات ودواوين
3/20/2014, 9:56 pm من طرف wadfay
» حاتم الطائي
3/20/2014, 6:35 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» حكمة اليوم
3/2/2014, 6:03 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» امرؤ القيس
3/2/2014, 5:55 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» محتويات مكتبة الروايات
2/9/2014, 4:26 pm من طرف أريج الورد
» تقديم ديوان رصاصة فى قلب الجياد العجوزة محمود العياط
2/1/2014, 8:33 pm من طرف محمود العياط
» الحارث بن حلزة
1/21/2014, 7:36 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» مجموعة من الاغاني النادرة لكاظم الساهر تجدونها عند السراب فقط لا غير
1/19/2014, 10:02 am من طرف mas12ter
» رخصة زواج للمؤجل اداريا
1/8/2014, 9:17 am من طرف anas198510
» الف ليلة وليلة
1/8/2014, 2:01 am من طرف سعيد خليف
» عنترة العبسي
1/5/2014, 6:30 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية
» معجم المصطلحات النفسية انكليزي فرنسي عربي
11/24/2013, 1:33 pm من طرف محمد حمد