الرئيسية
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الحي الذي لايموت من يضله الله فلاهادي له ومن يهدي فلامضل وصلى الله على النبي الامي محمد صلى الله عليه وعلى اله الطيبين الطاهرين وعلى اصحابه الغر الميامين من الانصار والمهاجرين وعلى التابعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين اما بعد :فهذة رسالتي البسيطة المعنى اهديها الى كل تائه في هذة الدنيا المخادعة رساله اقتبسها من رحلة الفكر لدي لعله هناك من معتبر وتشرح معاني الطريق من الكفر الى الايمان بما يتناسب مع عقلي البسيط .
في لحظة من اللحظات يسيطر عليك من نفسك او من وسوسة الشيطان الشك والانكار لكل شيء ويخبرك وانت في ربيع عمرك انه لاوجود لله او الانبياء او الرسالات ويدعوك الى الخضوع الى التجارب المادية وانك مادة هينة تنتهي مع الزمن ولاوجود لك من قبل ولا من بعد بل ان هناك من يقول لك في كتب الفلسفة انك غير موجود الان فانت وهم او حلم.
فيبداء التخبط في نفسك وتبداء تسألها:
لماذا انا هنا؟
اين كنت من قبل؟ وكيف وجدت ؟ من اوجدني؟
لقد وجد الملايين من قبلي لماذا الان بالذات وفي هذا العصر انا ولدت. انا لم اتي بمحض ارادتي اتيت رغم انفي مجبورا الى هذة الحياة .
ماهو دليلي ومرشدي ؟ لماذا اموت؟
لايعقل ان الطبيعة اوجدتني! فاي حكمة تعلمها الطبيعة جعلها من بين مليارات المجرات اختارت مجرة درب التبانة ومن بين مليارات الشموس اختارت شمسنا ومن بين مليارات الكواكب اختارت الارض ومن بين عشرات البلدان اختارت بلدي ومن بين ملايين الامهات اختارت امي ومن بين مليارات البشر اختارتني انا لأكون موجود انا بالذات، كيف عرفتني؟
مستحيل ان تكون هذة الطبيعة تعرفني وتعرف الحكمة هذة بكل مقاييسها وهي تفتقر لها.
كيف ادركت هذه الطبيعة او الصدفة او التخريف انني لابد ان اولد بعد مرور كل هذة المليارات من السنوات على تكون الارض او بعد ملايين السنوات على ظهور الحياة او بعد عشرات الالاف من السنوات على وجود الانسان
لماذا لم توجدني قبل مائة سنة مثلا او بعد الف سنة من الان او ممكن ان لا اوجد مثلا؟
ما الهدف من وجودي اصلا؟
ما المغزى من ان اوجد على الدنيا ؟ كان ممكن ان تتكون الحياة على الارض وتمر السنين وتنتهي ولم اوجد.
تسائل غريب فعلا، رغم كل هذا فانا موجود ولابد مني ان ابحث عن طريق الحق الطريق القريب مني ولكنني اجهله
قرات العلمانية فلم اجد بها الا الروح الانانية التى تفصل الروح عن الجسد! كيف لي ان افصل الروح عن الجسد وانا اصلا مكون منهما شئت ام ابيت؟!
فاتجهت الى الراسمالية فوجدت حب الذات والمصلحة في التعامل اساس من اساسيتها!
فلجئت الى الشيوعية فقلت منهجها فاشل من نشأتها والدليل سقوط امبراطوريتها تماما .
فطرأ عليّ تساؤل: انا سوف اموت، من الذي لايموت؟! لا يوجد على هذا الكوكب من هو مخلد.
نظرت الى السماء كم هي واسعة ماذا بعدها ؟ ماذا يحدها ؟ من كان قبلها ؟ وماذا سوف يحدث لها في النهاية؟
كم هي السماء بديعة وكم وجودنا معجز!
ولكن هناك من لايعجزه ذلك!
شىء فوق فهمنا .. من هو ؟
قرأت في ثقافات البشر عبادتها للاله فكانت فكرة اصنام لا تنطق او انعام لاتفقه او اجرام لاتعي او بشر!!
فاني فقلت في نفسي: لايمكن الحق في الهندوسية او البوذية او الزردتشية او غيرها من الاديان الوثنية.
اذن الاله هو عظيم واكيد انه وضع لهذة البشرية الدلائل على وجوده.
فقرات عن اليهودية فلم تجبني
واتجهت الى النصرانية فشتت الهامي بالله الرب العظيم وجعلته ثلاثة وجعلت له الابن والابن شيء دنيوي لان الدنيا حياة فانية ولذا وجب حفظ النسل ثم ان النصرانية تقول ان الخلاص كان في شخص المسيح وانني مهما فعلت فانني ذاهب الى الجنة
.فشاهدت في التلفاز ذلك اليوم انسان عاجز معاق عاجز كبير في السن تضربة الصواريخ من كل الجهات فقلت لنفسي ايعقل ان يكون هذا الانسان وقاتله في نفس المكان في الجنة لا والف لا اي خلاص يمكن ان ينجي سفاح قاتل حرم طفلا من امه او زوج من زوجة او ام من ابنها اي خلاص يغفر لهؤلاء .فايقنت ان النصرانية لاتوافق العقل والمنطق.
فقرات عن نبي يتيم امي جاء في منطقة قاحله جرداء عرف بالصدق والامانة اتى بكلام يتحدى البشرية جمعاء بمضمونه كتاب يتحدث عن الحياة بعد الموت والحياة الاخرة
انسان حرم الكذب والزنى والسرقة والشرك والرياء والربا
حلل كل شيء يوافق العقل وحرم مالايوافقه
انسان دعى الى الخير والامانة والصلاح والزهد والرضى بالقليل قبل الكثير
انسان اسس لدين يعبد فيه الله الواحد ولم يؤسس لمملكة له ولنسلة
انسان اخبرنا ان الله عظيم لايوجد من هو اعظم منه وان الله حي لايموت وان الصالح في الجنة والطالح في النار
انسان مالبث ان حورب من اعدائه اصحاب الافكار التى لايقبلها العقل انسان الى اليوم يتهم بالباطل
انسان دعانا الى ان نشارك الفقراء في جوعهم المظلومين في ظلمهم والمحرومين في محروميتهم
انسان مازال قبرة شاهد عليه. الكتاب الذي اتى به ينبض به الحياة انسان لم ينكر من سبقوه من الانبياء بل عظمهم وذكر محاسنهم
انسان دعانا ان نتصل بالله العظيم الواحد خمس مرات في اليوم
انسان جاهد من اجل كلمة الله العليا
انه محمد صلى الله عليه وسلم محمد الذي لو اجتمعت اقلام العالم لتكتب عنه ما استطاعت ابدا .
هذة هي فكرتي وطريقي الذي التمستة لنفسي والى الابد آمين آمين آمين
الحمد لله الحي الذي لايموت من يضله الله فلاهادي له ومن يهدي فلامضل وصلى الله على النبي الامي محمد صلى الله عليه وعلى اله الطيبين الطاهرين وعلى اصحابه الغر الميامين من الانصار والمهاجرين وعلى التابعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين اما بعد :فهذة رسالتي البسيطة المعنى اهديها الى كل تائه في هذة الدنيا المخادعة رساله اقتبسها من رحلة الفكر لدي لعله هناك من معتبر وتشرح معاني الطريق من الكفر الى الايمان بما يتناسب مع عقلي البسيط .
في لحظة من اللحظات يسيطر عليك من نفسك او من وسوسة الشيطان الشك والانكار لكل شيء ويخبرك وانت في ربيع عمرك انه لاوجود لله او الانبياء او الرسالات ويدعوك الى الخضوع الى التجارب المادية وانك مادة هينة تنتهي مع الزمن ولاوجود لك من قبل ولا من بعد بل ان هناك من يقول لك في كتب الفلسفة انك غير موجود الان فانت وهم او حلم.
فيبداء التخبط في نفسك وتبداء تسألها:
لماذا انا هنا؟
اين كنت من قبل؟ وكيف وجدت ؟ من اوجدني؟
لقد وجد الملايين من قبلي لماذا الان بالذات وفي هذا العصر انا ولدت. انا لم اتي بمحض ارادتي اتيت رغم انفي مجبورا الى هذة الحياة .
ماهو دليلي ومرشدي ؟ لماذا اموت؟
لايعقل ان الطبيعة اوجدتني! فاي حكمة تعلمها الطبيعة جعلها من بين مليارات المجرات اختارت مجرة درب التبانة ومن بين مليارات الشموس اختارت شمسنا ومن بين مليارات الكواكب اختارت الارض ومن بين عشرات البلدان اختارت بلدي ومن بين ملايين الامهات اختارت امي ومن بين مليارات البشر اختارتني انا لأكون موجود انا بالذات، كيف عرفتني؟
مستحيل ان تكون هذة الطبيعة تعرفني وتعرف الحكمة هذة بكل مقاييسها وهي تفتقر لها.
كيف ادركت هذه الطبيعة او الصدفة او التخريف انني لابد ان اولد بعد مرور كل هذة المليارات من السنوات على تكون الارض او بعد ملايين السنوات على ظهور الحياة او بعد عشرات الالاف من السنوات على وجود الانسان
لماذا لم توجدني قبل مائة سنة مثلا او بعد الف سنة من الان او ممكن ان لا اوجد مثلا؟
ما الهدف من وجودي اصلا؟
ما المغزى من ان اوجد على الدنيا ؟ كان ممكن ان تتكون الحياة على الارض وتمر السنين وتنتهي ولم اوجد.
تسائل غريب فعلا، رغم كل هذا فانا موجود ولابد مني ان ابحث عن طريق الحق الطريق القريب مني ولكنني اجهله
قرات العلمانية فلم اجد بها الا الروح الانانية التى تفصل الروح عن الجسد! كيف لي ان افصل الروح عن الجسد وانا اصلا مكون منهما شئت ام ابيت؟!
فاتجهت الى الراسمالية فوجدت حب الذات والمصلحة في التعامل اساس من اساسيتها!
فلجئت الى الشيوعية فقلت منهجها فاشل من نشأتها والدليل سقوط امبراطوريتها تماما .
فطرأ عليّ تساؤل: انا سوف اموت، من الذي لايموت؟! لا يوجد على هذا الكوكب من هو مخلد.
نظرت الى السماء كم هي واسعة ماذا بعدها ؟ ماذا يحدها ؟ من كان قبلها ؟ وماذا سوف يحدث لها في النهاية؟
كم هي السماء بديعة وكم وجودنا معجز!
ولكن هناك من لايعجزه ذلك!
شىء فوق فهمنا .. من هو ؟
قرأت في ثقافات البشر عبادتها للاله فكانت فكرة اصنام لا تنطق او انعام لاتفقه او اجرام لاتعي او بشر!!
فاني فقلت في نفسي: لايمكن الحق في الهندوسية او البوذية او الزردتشية او غيرها من الاديان الوثنية.
اذن الاله هو عظيم واكيد انه وضع لهذة البشرية الدلائل على وجوده.
فقرات عن اليهودية فلم تجبني
واتجهت الى النصرانية فشتت الهامي بالله الرب العظيم وجعلته ثلاثة وجعلت له الابن والابن شيء دنيوي لان الدنيا حياة فانية ولذا وجب حفظ النسل ثم ان النصرانية تقول ان الخلاص كان في شخص المسيح وانني مهما فعلت فانني ذاهب الى الجنة
.فشاهدت في التلفاز ذلك اليوم انسان عاجز معاق عاجز كبير في السن تضربة الصواريخ من كل الجهات فقلت لنفسي ايعقل ان يكون هذا الانسان وقاتله في نفس المكان في الجنة لا والف لا اي خلاص يمكن ان ينجي سفاح قاتل حرم طفلا من امه او زوج من زوجة او ام من ابنها اي خلاص يغفر لهؤلاء .فايقنت ان النصرانية لاتوافق العقل والمنطق.
فقرات عن نبي يتيم امي جاء في منطقة قاحله جرداء عرف بالصدق والامانة اتى بكلام يتحدى البشرية جمعاء بمضمونه كتاب يتحدث عن الحياة بعد الموت والحياة الاخرة
انسان حرم الكذب والزنى والسرقة والشرك والرياء والربا
حلل كل شيء يوافق العقل وحرم مالايوافقه
انسان دعى الى الخير والامانة والصلاح والزهد والرضى بالقليل قبل الكثير
انسان اسس لدين يعبد فيه الله الواحد ولم يؤسس لمملكة له ولنسلة
انسان اخبرنا ان الله عظيم لايوجد من هو اعظم منه وان الله حي لايموت وان الصالح في الجنة والطالح في النار
انسان مالبث ان حورب من اعدائه اصحاب الافكار التى لايقبلها العقل انسان الى اليوم يتهم بالباطل
انسان دعانا الى ان نشارك الفقراء في جوعهم المظلومين في ظلمهم والمحرومين في محروميتهم
انسان مازال قبرة شاهد عليه. الكتاب الذي اتى به ينبض به الحياة انسان لم ينكر من سبقوه من الانبياء بل عظمهم وذكر محاسنهم
انسان دعانا ان نتصل بالله العظيم الواحد خمس مرات في اليوم
انسان جاهد من اجل كلمة الله العليا
انه محمد صلى الله عليه وسلم محمد الذي لو اجتمعت اقلام العالم لتكتب عنه ما استطاعت ابدا .
هذة هي فكرتي وطريقي الذي التمستة لنفسي والى الابد آمين آمين آمين
» أنا بهذه اللحظة
» على الرصيف
» بوابة الجحيم
» الكاتب علي شريف روان في حوار لـ"الديوان"
» فردوس مليندا المفقود.
» بدري فركوح
» ليلى العفيفة
» مجموعة مؤلفات محمد حسنين هيكل
» ألفية العياط فى النحو
» ديوان إنشق القمر
» ديوان بومبا والاقزام
» بريد الموتى
» ديوان دحش قرم ودانك
» ديوان حادى يابادى يا كرنب زبادى
» من عجائب الأرقام
» ابن الرومي
» قصيدة حبك وقلبى
» الأعشى الأكبر
» مساء الخير
» مي زيادة
» لبيد بن ربيعة
» زهير بن أبي سلمى
» جبران خليل جبران
» إيايا أبو ماضي
» حمل برنامح تعلم اللغة الانجليزيه على جهازك المحمول
» أوبريت ملحمة تحتمس الرابع ولوحة الاحلام
» سيف الفراق
» ديوان اعشقك جدا
» ديوان الحديث مع النفس البشرية
» عمرو بن كلثوم
» طرفة بن العبد
» ديوان رصاصة فى قلب الجياد العجوزة
» شهداء 6 أيار 1916
» الياس قنصل
» زكي قنصل
» فضائية الجزيرة إحدى أسلحة قطر
» إضافة رائعة للفايرفوكس ( ميزة AutoPager ) تجعل كل المواضيع في صفحة واحدة
» محمود درويش مؤلفات ودواوين
» حاتم الطائي
» حكمة اليوم
» امرؤ القيس
» محتويات مكتبة الروايات
» تقديم ديوان رصاصة فى قلب الجياد العجوزة محمود العياط
» الحارث بن حلزة
» مجموعة من الاغاني النادرة لكاظم الساهر تجدونها عند السراب فقط لا غير
» رخصة زواج للمؤجل اداريا
» الف ليلة وليلة
» عنترة العبسي
» معجم المصطلحات النفسية انكليزي فرنسي عربي