الرئيسية
كتاب
خزانة الأدب وغاية الأرب
*** المؤلف ***
تقي الدين المعروف بالحموي
ذكر التشريع
ذكر التشريع طاب اللقا لذ تشريع الشعور لنا على النقا فنعمنا في ظلالهم هذا النوع أعني التشريع سماه ابن أبي الأصبع التوأم وأراد بذلك مطابقة التسمية للمسمى فإن هذا النوع شرطه أن يبني الشاعر بيته على وزنين من أوزان القريض وقافيتين فإذا أسقط من أجزاء البيت جزأ أو جزأين صار ذلك البيت من وزن آخر غير الأول كقول الحريري يا خاطب الدنيا الدنية إنها شرك الردي وقرارة الأكدار دار متى ما أضحكت في يومها أبكت غدا تبا لها من دار وهي قصيدة كاملة معروفة في مقاماته من ثاني الكامل وتنتقل بالإسقاط إلى ثامنه فتصير يا خاطب الدنيا الدنية إنها شرك الردى دار متى ما أضحكت في يومها أبكت غدا وزيادة القافيتين ظاهرة ووقع قبل كلام الحريري من كلام العرب في هذا الباب
وإذا الرياح مع العشي تناوحت هوج الرمال بكثبهن شمالا ألفيتنا نفري الغبيط لضيفنا قبل القتال ونقتل الأبطالا فإن هذا الشاعر لو اقتصر على الرمال والقتال لكان الشعر من الضرب المجزو المرفل من الكامل وهو وإذا الرياح مع العشي ي تناوحت هوج الرمال ألفيتنا نفري الغبيط لضيفنا قبل القتال فإذا أتممت البيتين صارا من الضرب التام المقطوع منه وصار لكل بيت من هذين البيتين قافيتان ولا شك أن هذا النوع لا يأتي إلا بتكلف زائد وتعسف فإنه راجع إلى الصناعة لا إلى البلاغة والبراعة إذ وقوع مثل هذا النوع في الشعر من غير قصد له نادر ولا يحسن أن يكون في النثر فإنه ما يقع فيه إلا ترصيعا ولا يظهر حسنه إلا في النظم لأن فيه الانتقال من وزن إلى وزن آخر فيحصل بذلك من الاستحسان ما لا يحسن في النثر لأن النثر على كل حال كلام مسجوع ليس فيه انتقال من وزن إلى وزن وأوسع البحور في هذا النوع الرجز فإنه قد وقع مستعملا تاما ومجزوا ومشطورا ومنهوكا فيمكن أن يعمل للبيت منه أربع قواف فإذا أسقطت ما بعد القافية الأولى بقي البيت منهوكا فإذا أسقطت ما بعد الثانية بقي البيت مشطورا فإذا أسقطت ما بعد الثالثة بقي مجزوا وإذا لم تسقط شيئا كان تاما ولأبي عبد الله محمد بن جابر الضرير الأندلسي ناظم البديعية في غير بديعيته المذكورة هنا يرنو بطرف فاتر مهما رنا فهو المنى لا أنتهي عن حبه يهفو بغصن ناضر حلو الجنى يشفي الضنا لا صبر لي عن قربه لو كان يوما زائري زال العنا يحلو لنا في الحب أن نسمى به أنزلته في ناظري لما دنا قد سرنا إذ لم يحل عن صبه فهذه الأبيات من الرجز التام وهو الضرب الأول منه فإذا تركتها على حالها فهي
من التام وإذا أسقطت من البيت الأول لا أنتهي عن حبه ومن الثاني لا صبر لي عن قربه ومن الثالث في الحب أن نسمى به ومن الرابع إذا لم يحل عن صبه صارت من الرجز المجزوء وإن أسقطت من البيت الأول قوله فهو المنى إلى آخره ومن الثاني يشفي الضنا إلى آخره ومن الثالث يحلو لنا إلى آخره ومن الرابع قد سرنا إلى آخره صارت من الرجز المشطور وإن أسقطت من الأول قوله مهما رنا ومن الثاني حلو الجنى ومن الثالث زال العنا ومن الرابع لما دنا صار من الرجز المنهوك ولكن القوة في ذلك والمكنة في ملكة الأديب أن يأتي بالتشريع في بيت واحد وهذا هو المطلوب من نظام البديعيات لأجل الاستشهاد بأبياتهم على كل نوع لا سيما الملتزم بتسميته على الصيغة فإنه لو جاء بالتسمية والنوع في بيتين بطل حكم التورية وخرج عن شروط البديعيات وبيت الشيخ صفي الدين فلو رأيت مصابي عندما رحلوا رثيت لي من عذابي يوم بينهم يخرج له من هذا البيت فلو رأيت مصابي رثيت لي من عذابي وهو مجزوء المجتث وبيته عند العروضيين البطن منها خميص والوجه مثل الهلال وقد تعين إيراد ما نظمه أبو عبد الله الضرير في البيتين لأجل المعارضة وهما واف كريم رحيم قد وفى ووقى فعم نفعا فكم ضرا شفى فقم فقم بنا فلكم فقرا كفى كرما وجود تلك الأيادي قد صفا فقم أقول لو اختصر العميان هذين البيتين وأضافوهما إلى ما اختصروه من البديع لكان أجمل بهم فإنهم أسقطوا من أنواع البديع نحو السبعين وقصد الناظم فيهما أعني البيتين أنك إذا أسقطت من البيت الكلمة الموازنة لفعلن من آخر كل نصف وهما قوله ووقى وقوله فكم صار الوزن من الضرب الأول من البسيط وهو التام إلى الضرب الثالث منه وهو المجزو لأنه قد حذف منه جزءا من آخر كل نصف فصار واف كريم رحيم قد وفى وعم نفعا فكم ضرا شفى فقم بنا فلكم فقرا كفى وجود تلك الأيادي قد صفا
وهذا مع ركته وثقالة نظمه غير المشهور من البسيط فإنه لم يشتهر منه سوى العروض الأولى المخبونة ووزنها فعلن ولها ضربان المشهور منها الأول وهو مخبون مثلها وبيت الشيخ عز الدين وفي الهوى ضل تشريع العذول لنا وكم هوى في مقال ذل من حكم أخبر أن تشريع العذول في حكم الهوى ضلال حتى يرشح بتورية التشريع في تسمية النوع ويخرج من بيت الشيخ عز الدين بيت من قافية أخرى من منهوك الرجز فنصفه في الشطر الأول وفي الهوى وفي الشطر الثاني وكم هوى وهذه عبارته في شرحه بنصها فصار باقي البيت بدون الجزأين الأولين ضل تشريع العذول لنا في مقال ذل من حكم وهذا البيت من العروض الثالثة المحذوفة المخبونة من المديد ووزنها فعلن وشاهدها للفتى عقل يعيش به حيث تهدي ساقه قدمه ولقد برز الشيخ عز الدين في ذلك على متقدميه فإن الشيخ صفي الدين لم يتحصل له بيتان من بيت ولا للشيخ أبي عبد الله الضرير ولكن قال الشيخ عز الدين في شرحه إن هذا النمط ما وقع للمتقدمين وهو معجز ليس لأديب عليه قدرة وبسط العبارة في الدعوى بسببه فأردت أن لا أنسج في الشرح على غير منواله فقلت طاب اللقا لذا تشريع الشعور لنا على النقا فنعمنا في ظلالهم فيخرج من بيتي طاب اللقا على النقا وهو بيت بقافية أخرى من منهوك الرجز كبيت الشيخ عز الدين ولكن شتان بين قولي طاب اللقا على النقا وبين قوله وفي الهوى وكم هوى فإن بيته لا تتم به فائدة ولا يحسن السكوت عليه وصار باقي بيتي بدون الجزأين الأولين لذ تشريع الشعور لنا فنعمنا في ظلالهم وهو بيت من العروض الثالثة المحذوفة المخبونة من المديد وهي التي رتب عز الدين عليها ما بقي من بيته ضل تشريع العذول لنا في مقال ذل من حكم
ولكن الفرق في تشريع الشعور ظاهر والتورية في قوله فنعمنا في ظلالهم عند ذكر الشعور كلامها سائغ عند أهل الأدب وهذا البيت مع صعوبة مسلك هذا النوع اجتمع فيه من أنواع البديع السهولة والانسجام والتورية في موضعين والتمكين في القافية والجناس المطلق بين تشريع وشعور والتذييل البديعي فإني أتيت بجملة بعد تمام الكلام الأول زادت معناه تحقيقا وتوكيدا وجرت مجرى المثل وفيه نوع التشريع الذي هو المقصود هنا والله أعلم
خزانة الأدب وغاية الأرب
*** المؤلف ***
تقي الدين المعروف بالحموي
ذكر التشريع
ذكر التشريع طاب اللقا لذ تشريع الشعور لنا على النقا فنعمنا في ظلالهم هذا النوع أعني التشريع سماه ابن أبي الأصبع التوأم وأراد بذلك مطابقة التسمية للمسمى فإن هذا النوع شرطه أن يبني الشاعر بيته على وزنين من أوزان القريض وقافيتين فإذا أسقط من أجزاء البيت جزأ أو جزأين صار ذلك البيت من وزن آخر غير الأول كقول الحريري يا خاطب الدنيا الدنية إنها شرك الردي وقرارة الأكدار دار متى ما أضحكت في يومها أبكت غدا تبا لها من دار وهي قصيدة كاملة معروفة في مقاماته من ثاني الكامل وتنتقل بالإسقاط إلى ثامنه فتصير يا خاطب الدنيا الدنية إنها شرك الردى دار متى ما أضحكت في يومها أبكت غدا وزيادة القافيتين ظاهرة ووقع قبل كلام الحريري من كلام العرب في هذا الباب
وإذا الرياح مع العشي تناوحت هوج الرمال بكثبهن شمالا ألفيتنا نفري الغبيط لضيفنا قبل القتال ونقتل الأبطالا فإن هذا الشاعر لو اقتصر على الرمال والقتال لكان الشعر من الضرب المجزو المرفل من الكامل وهو وإذا الرياح مع العشي ي تناوحت هوج الرمال ألفيتنا نفري الغبيط لضيفنا قبل القتال فإذا أتممت البيتين صارا من الضرب التام المقطوع منه وصار لكل بيت من هذين البيتين قافيتان ولا شك أن هذا النوع لا يأتي إلا بتكلف زائد وتعسف فإنه راجع إلى الصناعة لا إلى البلاغة والبراعة إذ وقوع مثل هذا النوع في الشعر من غير قصد له نادر ولا يحسن أن يكون في النثر فإنه ما يقع فيه إلا ترصيعا ولا يظهر حسنه إلا في النظم لأن فيه الانتقال من وزن إلى وزن آخر فيحصل بذلك من الاستحسان ما لا يحسن في النثر لأن النثر على كل حال كلام مسجوع ليس فيه انتقال من وزن إلى وزن وأوسع البحور في هذا النوع الرجز فإنه قد وقع مستعملا تاما ومجزوا ومشطورا ومنهوكا فيمكن أن يعمل للبيت منه أربع قواف فإذا أسقطت ما بعد القافية الأولى بقي البيت منهوكا فإذا أسقطت ما بعد الثانية بقي البيت مشطورا فإذا أسقطت ما بعد الثالثة بقي مجزوا وإذا لم تسقط شيئا كان تاما ولأبي عبد الله محمد بن جابر الضرير الأندلسي ناظم البديعية في غير بديعيته المذكورة هنا يرنو بطرف فاتر مهما رنا فهو المنى لا أنتهي عن حبه يهفو بغصن ناضر حلو الجنى يشفي الضنا لا صبر لي عن قربه لو كان يوما زائري زال العنا يحلو لنا في الحب أن نسمى به أنزلته في ناظري لما دنا قد سرنا إذ لم يحل عن صبه فهذه الأبيات من الرجز التام وهو الضرب الأول منه فإذا تركتها على حالها فهي
من التام وإذا أسقطت من البيت الأول لا أنتهي عن حبه ومن الثاني لا صبر لي عن قربه ومن الثالث في الحب أن نسمى به ومن الرابع إذا لم يحل عن صبه صارت من الرجز المجزوء وإن أسقطت من البيت الأول قوله فهو المنى إلى آخره ومن الثاني يشفي الضنا إلى آخره ومن الثالث يحلو لنا إلى آخره ومن الرابع قد سرنا إلى آخره صارت من الرجز المشطور وإن أسقطت من الأول قوله مهما رنا ومن الثاني حلو الجنى ومن الثالث زال العنا ومن الرابع لما دنا صار من الرجز المنهوك ولكن القوة في ذلك والمكنة في ملكة الأديب أن يأتي بالتشريع في بيت واحد وهذا هو المطلوب من نظام البديعيات لأجل الاستشهاد بأبياتهم على كل نوع لا سيما الملتزم بتسميته على الصيغة فإنه لو جاء بالتسمية والنوع في بيتين بطل حكم التورية وخرج عن شروط البديعيات وبيت الشيخ صفي الدين فلو رأيت مصابي عندما رحلوا رثيت لي من عذابي يوم بينهم يخرج له من هذا البيت فلو رأيت مصابي رثيت لي من عذابي وهو مجزوء المجتث وبيته عند العروضيين البطن منها خميص والوجه مثل الهلال وقد تعين إيراد ما نظمه أبو عبد الله الضرير في البيتين لأجل المعارضة وهما واف كريم رحيم قد وفى ووقى فعم نفعا فكم ضرا شفى فقم فقم بنا فلكم فقرا كفى كرما وجود تلك الأيادي قد صفا فقم أقول لو اختصر العميان هذين البيتين وأضافوهما إلى ما اختصروه من البديع لكان أجمل بهم فإنهم أسقطوا من أنواع البديع نحو السبعين وقصد الناظم فيهما أعني البيتين أنك إذا أسقطت من البيت الكلمة الموازنة لفعلن من آخر كل نصف وهما قوله ووقى وقوله فكم صار الوزن من الضرب الأول من البسيط وهو التام إلى الضرب الثالث منه وهو المجزو لأنه قد حذف منه جزءا من آخر كل نصف فصار واف كريم رحيم قد وفى وعم نفعا فكم ضرا شفى فقم بنا فلكم فقرا كفى وجود تلك الأيادي قد صفا
وهذا مع ركته وثقالة نظمه غير المشهور من البسيط فإنه لم يشتهر منه سوى العروض الأولى المخبونة ووزنها فعلن ولها ضربان المشهور منها الأول وهو مخبون مثلها وبيت الشيخ عز الدين وفي الهوى ضل تشريع العذول لنا وكم هوى في مقال ذل من حكم أخبر أن تشريع العذول في حكم الهوى ضلال حتى يرشح بتورية التشريع في تسمية النوع ويخرج من بيت الشيخ عز الدين بيت من قافية أخرى من منهوك الرجز فنصفه في الشطر الأول وفي الهوى وفي الشطر الثاني وكم هوى وهذه عبارته في شرحه بنصها فصار باقي البيت بدون الجزأين الأولين ضل تشريع العذول لنا في مقال ذل من حكم وهذا البيت من العروض الثالثة المحذوفة المخبونة من المديد ووزنها فعلن وشاهدها للفتى عقل يعيش به حيث تهدي ساقه قدمه ولقد برز الشيخ عز الدين في ذلك على متقدميه فإن الشيخ صفي الدين لم يتحصل له بيتان من بيت ولا للشيخ أبي عبد الله الضرير ولكن قال الشيخ عز الدين في شرحه إن هذا النمط ما وقع للمتقدمين وهو معجز ليس لأديب عليه قدرة وبسط العبارة في الدعوى بسببه فأردت أن لا أنسج في الشرح على غير منواله فقلت طاب اللقا لذا تشريع الشعور لنا على النقا فنعمنا في ظلالهم فيخرج من بيتي طاب اللقا على النقا وهو بيت بقافية أخرى من منهوك الرجز كبيت الشيخ عز الدين ولكن شتان بين قولي طاب اللقا على النقا وبين قوله وفي الهوى وكم هوى فإن بيته لا تتم به فائدة ولا يحسن السكوت عليه وصار باقي بيتي بدون الجزأين الأولين لذ تشريع الشعور لنا فنعمنا في ظلالهم وهو بيت من العروض الثالثة المحذوفة المخبونة من المديد وهي التي رتب عز الدين عليها ما بقي من بيته ضل تشريع العذول لنا في مقال ذل من حكم
ولكن الفرق في تشريع الشعور ظاهر والتورية في قوله فنعمنا في ظلالهم عند ذكر الشعور كلامها سائغ عند أهل الأدب وهذا البيت مع صعوبة مسلك هذا النوع اجتمع فيه من أنواع البديع السهولة والانسجام والتورية في موضعين والتمكين في القافية والجناس المطلق بين تشريع وشعور والتذييل البديعي فإني أتيت بجملة بعد تمام الكلام الأول زادت معناه تحقيقا وتوكيدا وجرت مجرى المثل وفيه نوع التشريع الذي هو المقصود هنا والله أعلم
خزانة الأدب وغاية الأرب .مقدمة الكاتب
خزانة الأدب وغاية الأرب...ذكر التورية
خزانة الأدب وغاية الأرب..أنواع التورية
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر حسن التخلص
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الإيداع
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الألغاز
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الترصيع
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر إرسال المثل
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الاقتباس
خزانة الأدب وغاية الأرب..الجناس
خزانة الأدب وغاية الأرب..الجناس اللفظي والمقلوب
خزانة الأدب وغاية الأرب..الجناس التام والمطرف
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الجناس المعنوي
خزانة الأدب وغاية الأرب..الجناس المصحف والمحرف
خزانة الأدب وغاية الأرب..الجناس المذيل واللاحق
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الطباق
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر السجع
خزانة الأدب وغاية الأرب..الانسجام في الشعر
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الطي والنشر
خزانة الأدب وغاية الأرب..براعة الاستهلال في النظم
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر حسن الختام
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر حسن الاتباع
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التدبيج
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر المبالغة
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر السهولة
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر مراعاة النظير
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر المواربة
خزانة الأدب وغاية الأرب,..حسن الابتداء عند المحدثين
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الطاعة والعصيان
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر ما لا يستحيل بالانعكاس
خزانة الأدب وغاية الأرب..التشبيه بالتلميح
خزنة الأدب وغاية الأرب..ذكر الاستعارة
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التصريع
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الاستطاد
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر المدح في معرض الذم
تقي الدين المعروف بالحموي..ذكر التهذيب والتأديب
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التكميل
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التعليل
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الكناية
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر القول بالموجب أو أسلوب الحكيم
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التذييل
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر المساواة
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التتميم
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التفريع
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر ائتلاف المعنى مع المعنى
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر المواردة
خزانة الأدب وغاية الأرب>>ذكر التقسيم
خزانة الأدب وغاية الأرب..في حسن الابتداء وبراعة الاستهلال
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر سلامة الاختراع
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر تجاهل العارف
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر حسن البيان
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الإيغال
خزانة الأدب وغاية الأرب,.براعة الاستهلال في النثر
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التوشيع
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التفسير
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر النوادر
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر المشاكلة
خزانة الأدب وغاية الأرب.. ذكر المشاركة
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التسهيم
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التشبيه
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التسميط
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الترشيخ
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التعديد
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التفصيل
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الاشتقاق
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التطريز
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر حسن النسق
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الإحتراس
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الجمع مع التفريق
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر المقابلة
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التوهيم
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر جمع المؤتلف والمختلف
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التعريض
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الإيضاح
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التنكيت
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر البسط
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر المزاوجة
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التخيير
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الالتزام
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الاستتباع
خزانة الأدب وغاية الأرب>>ذكر السلب والإيجاب
خزانة الأدب وغاية الأرب..الانسجام في النثر
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التجزئة
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الرجوع
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر حسن البيان
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر تشبيه شيئين بشيئين
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الإرداف
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر العكس
زانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الاتساع
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر العنوان
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر عتاب المرء نفسه
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التوليد
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الجمع
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الجمع مع التقسيم
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التمكين
خزانة الأدب وغاية الأرب.. ذكر الإدماج
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التجريد
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الغلو
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر المذهب الكلامي
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر المناسبة
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الائتلاف
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الإشارة
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الحذف
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر المجاز
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التصدير أو رد العجز على الصدر
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التعطف
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر القسم
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر المماثلة
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الاتفاق
خزانة الأدب وغاية الأرب>>ذكر الإيجاز
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الترتيب
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الاعتراض
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التشريع
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر العقد
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر نفي الشيء بإيجابه
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكرالفرائد
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التكرار
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التفويف
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الهجو في معرض المدح
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر حصر الجزئي وإلحاقه بالكلي
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الإبداع
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الترديد
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التهكم
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التوجيه
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التوشيح
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التغاير
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الاستدراك
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الاطراد
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التشطير
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الاكتفاء
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر التمثيل
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الجناس الملفق
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر المناقضة
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الاستثناء
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر المراجعة
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الانسجام
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر النزاهة
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الهزل الذي يراد به الجد
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الإبهام
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الافتنان
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الالتفات
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الكلام الجامع
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر الاستخدام
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر تشابه الأطراف
خزانة الأدب وغاية الأرب..ذكر براعة الطلب
خزانة الأدب وغاية الأرب..****خاتمة الكتاب**
» أنا بهذه اللحظة
» على الرصيف
» بوابة الجحيم
» الكاتب علي شريف روان في حوار لـ"الديوان"
» فردوس مليندا المفقود.
» بدري فركوح
» ليلى العفيفة
» مجموعة مؤلفات محمد حسنين هيكل
» ألفية العياط فى النحو
» ديوان إنشق القمر
» ديوان بومبا والاقزام
» بريد الموتى
» ديوان دحش قرم ودانك
» ديوان حادى يابادى يا كرنب زبادى
» من عجائب الأرقام
» ابن الرومي
» قصيدة حبك وقلبى
» الأعشى الأكبر
» مساء الخير
» مي زيادة
» لبيد بن ربيعة
» زهير بن أبي سلمى
» جبران خليل جبران
» إيايا أبو ماضي
» حمل برنامح تعلم اللغة الانجليزيه على جهازك المحمول
» أوبريت ملحمة تحتمس الرابع ولوحة الاحلام
» سيف الفراق
» ديوان اعشقك جدا
» ديوان الحديث مع النفس البشرية
» عمرو بن كلثوم
» طرفة بن العبد
» ديوان رصاصة فى قلب الجياد العجوزة
» شهداء 6 أيار 1916
» الياس قنصل
» زكي قنصل
» فضائية الجزيرة إحدى أسلحة قطر
» إضافة رائعة للفايرفوكس ( ميزة AutoPager ) تجعل كل المواضيع في صفحة واحدة
» محمود درويش مؤلفات ودواوين
» حاتم الطائي
» حكمة اليوم
» امرؤ القيس
» محتويات مكتبة الروايات
» تقديم ديوان رصاصة فى قلب الجياد العجوزة محمود العياط
» الحارث بن حلزة
» مجموعة من الاغاني النادرة لكاظم الساهر تجدونها عند السراب فقط لا غير
» رخصة زواج للمؤجل اداريا
» الف ليلة وليلة
» عنترة العبسي
» معجم المصطلحات النفسية انكليزي فرنسي عربي