شبكة السراب الثقافية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة ثقافية ادبية متنوعة وشاملة

المواضيع الأخيرة

» 05 نيسان عيد ميلاد اميرة دمشق
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty6/8/2023, 9:34 pm من طرف روان علي شريف

» أنا بهذه اللحظة
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty10/28/2021, 8:01 am من طرف جاك

» على الرصيف
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty6/13/2020, 5:40 pm من طرف روان علي شريف

» بوابة الجحيم
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty6/13/2020, 4:58 pm من طرف روان علي شريف

» الكاتب علي شريف روان في حوار لـ"الديوان"
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty6/28/2019, 5:05 pm من طرف روان علي شريف

»  فردوس مليندا المفقود.
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty3/12/2019, 1:20 am من طرف روان علي شريف

» بدري فركوح
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty3/4/2019, 11:56 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» ليلى العفيفة
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty3/4/2019, 11:52 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» مجموعة مؤلفات محمد حسنين هيكل
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty1/27/2019, 3:42 pm من طرف نبيل اوزاعي

» ألفية العياط فى النحو
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty11/9/2018, 3:13 am من طرف محمود العياط

» ديوان إنشق القمر
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty8/14/2018, 2:05 am من طرف محمود العياط

»  ديوان بومبا والاقزام
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty2/25/2018, 3:39 am من طرف محمود العياط

» بريد الموتى
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty1/23/2018, 2:35 am من طرف روان علي شريف

» ديوان دحش قرم ودانك
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty12/21/2017, 4:33 am من طرف محمود العياط

»  ديوان حادى يابادى يا كرنب زبادى
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty10/14/2017, 6:21 am من طرف محمود العياط

» من عجائب الأرقام
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty5/24/2017, 9:36 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» ابن الرومي
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty5/24/2017, 9:20 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

»  قصيدة حبك وقلبى
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty8/13/2016, 11:05 pm من طرف محمود العياط

» الأعشى الأكبر
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty6/11/2016, 4:17 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» مساء الخير
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty5/2/2015, 8:40 am من طرف السراب

» مي زيادة
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty4/22/2015, 11:17 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» لبيد بن ربيعة
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty12/28/2014, 4:44 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» زهير بن أبي سلمى
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty12/20/2014, 4:32 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» جبران خليل جبران
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty12/5/2014, 2:16 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» إيايا أبو ماضي
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty11/5/2014, 2:09 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» حمل برنامح تعلم اللغة الانجليزيه على جهازك المحمول
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty9/11/2014, 10:04 pm من طرف poopy87

» أوبريت ملحمة تحتمس الرابع ولوحة الاحلام
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty7/28/2014, 9:41 am من طرف محمود العياط

»  سيف الفراق
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty7/22/2014, 2:59 am من طرف محمود العياط

»  ديوان اعشقك جدا
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty7/22/2014, 2:56 am من طرف محمود العياط

» ديوان الحديث مع النفس البشرية
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty7/22/2014, 2:54 am من طرف محمود العياط

» عمرو بن كلثوم
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty6/14/2014, 6:02 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» طرفة بن العبد
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty5/28/2014, 5:26 am من طرف المهندس جورج فارس رباحية

»  ديوان رصاصة فى قلب الجياد العجوزة
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty5/20/2014, 10:40 pm من طرف محمود العياط

» شهداء 6 أيار 1916
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty5/6/2014, 5:45 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» الياس قنصل
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty4/23/2014, 4:20 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» زكي قنصل
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty4/23/2014, 4:18 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» فضائية الجزيرة إحدى أسلحة قطر
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty4/3/2014, 6:05 pm من طرف طالب علي

» إضافة رائعة للفايرفوكس ( ميزة AutoPager ) تجعل كل المواضيع في صفحة واحدة
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty4/2/2014, 4:47 pm من طرف العـدوي

» محمود درويش مؤلفات ودواوين
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty3/20/2014, 9:56 pm من طرف wadfay

» حاتم الطائي
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty3/20/2014, 6:35 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» حكمة اليوم
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty3/2/2014, 6:03 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» امرؤ القيس
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty3/2/2014, 5:55 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» محتويات مكتبة الروايات
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty2/9/2014, 4:26 pm من طرف أريج الورد

» تقديم ديوان رصاصة فى قلب الجياد العجوزة محمود العياط
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty2/1/2014, 8:33 pm من طرف محمود العياط

» الحارث بن حلزة
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty1/21/2014, 7:36 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» مجموعة من الاغاني النادرة لكاظم الساهر تجدونها عند السراب فقط لا غير
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty1/19/2014, 10:02 am من طرف mas12ter

» رخصة زواج للمؤجل اداريا
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty1/8/2014, 9:17 am من طرف anas198510

» الف ليلة وليلة
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty1/8/2014, 2:01 am من طرف سعيد خليف

» عنترة العبسي
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty1/5/2014, 6:30 pm من طرف المهندس جورج فارس رباحية

» معجم المصطلحات النفسية انكليزي فرنسي عربي
دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty11/24/2013, 1:33 pm من طرف محمد حمد

شاطر

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

    دور الأب في تحديد شخصية الطفل

    avatar
    سيف العرب
    سرابي ملكي
    سرابي ملكي

    ذكر
    عدد المشاركات : 7832
    تاريخ الميلاد : 03/07/1981
    العمر : 42
    عدد مرات الشكر : 160
    01082009

    دور الأب في تحديد شخصية الطفل Empty دور الأب في تحديد شخصية الطفل

    مُساهمة من طرف سيف العرب

    دور الأب في تحديد شخصية الطفل
    د. محمد أحمد النابلسي
    2006-06-07
    ـ اضطرابات السلطة الأبوية:
    مع بداية إدراكه لمفهوم الزمان يبدأ الطفل (3 ـ 5 ـ سنوات) بإدراك الفوارق بينه وبين أبيه. فيدرك في البداية قوة الأب، ثم يدرك تدريجياً عوامل هذه القوة ومظاهرها. حتى يصل الطفل وفي سن معدله ستة سنوات للتراجع عن الصراع الأوديبي لصالح الأب وباحثاً لنفسه عن أماكن يوظف فيها طاقاته الليبيدية. وكنا قد عرضنا لدور الأب في تحديد ملامح الصراع الأوديبي وفي حله أثناء كلامنا عن الخلافات الزوجية.
    مما تقدم نستطيع أن نفهم أبعاد الدور الذي تلعبه السلطة الأبوية في تحديد علائم الشخصية المستقبلية للطفل. وأهمية هذا الدور تصل إلى حد يمكننا من رد اضطرابات الأطفال، في معظمها إلى اضطرابات السلطة الأبوية. والحقيقة أن لهذه الاضطرابات جذورها في اضطرابات شخصية الأب وبنيتها الفردية. لذلك فإنه ومن الصعوبة بمكان التوصل إلى تحديد هذه الاضطرابات خاصة وأنها مرتبطة أيضاً، وبطريقة مباشرة، بشخصية الأم وبموقفها من كل من الطفل والأب. وفيما يلي سنحاول أن نعرض لأشكال اضطراب السلطة الأبوية ونبدأ بـ :

    1 ـ الأب المشاكس: نحن لا ننفي وجود الأم المشاكسة. إلا أن الأم، وبسبب قربها من أطفالها، تنجح عادةً في إلصاق صفة المشاكسة بالأب متخذة لنفسها وضعية مازوشية. وتأثير هذه الأوضاع على الطفل هو نفس تأثير الخلافات الزوجية إجمالاً والتي ناقشناها في فقرة سابقة.

    2 ـ الأب اللا مبالي: إن لا مبالاة الأب تعكس عادةً شعوره بالعجز عن تحمل مسؤولياته العائلية. والأطفال يدركون هذا الشعور بسهولة. فيلجأوا لتجميد سلطة الأب عن طريق التركيز على الأم في طلبهم لكل ما يحتاجون إليه. وهذا التغييب الإرادي للأب من قبل الأطفال يوازيه زيادة تسلط الأم. مما يشجع الأطفال على تخطي سلطة الأب. وهو يؤثر خاصة في الأطفال الذكور الذين يتماهون بالأب ليكتشفوا بسرعة أنه لا يشجعهم على ذلك ولا يحاول مجرد الاتصال بهم فيضطر هؤلاء الأولاد للبحث باكراً عن بديل للأب. وكثيراً ما يتمنى الطفل في هذه الحالات إحلال بديل الأب مكان الأب نفسه في علاقاته مع الأم.

    3 ـ الأب السيئ: إن الأب السيئ ليس بالظاهرة النادرة. فالآباء السيئون كثر. منهم مدمن الكحول أو المخدرات، المقامر، الاتكالي، القاسي ومنهم مَن لديه ميول معادية للمجتمع قد تصل حد الإجرام. ومن الطبيعي أن يؤثر مثل هذا الأب سلباً في تربية أطفاله، مفاهيمهم ومثلهم العليا. والحقيقة أن هذا الموضوع أوسع كثيراً من أن نتناوله في مثل هذا الكتاب. لذلك فإننا نكتفي بالقول أن علاج مثل هذا الأب هو ضرورة ملحة لإنقاذ العائلة وأطفالها على وجه الخصوص. وفي بعض هذه الحالات فإن العلاج قد يفرض تغييب الأب عن المنزل.

    4 ـ الأب العظامي: تركز الأتنولوجيات الشرقية على مركزية دور الرجل في العائلة وفي المجتمع. فمن بوذا الإله الذكر الأوحد إلى آدم الذي خلقت حواء من ضلعه وغيرها. وبهذا نستطيع القول بأن مجتمعنا يعطي للرجل وضعية عظامية ينصره دائماً على المرأة. والحقيقة أن الرجل الشرقي كثيراً ما ينوء بانتصاراته أمام المرأة. وعلى أية حال فإن هذه الوضعية العظامية للرجل الشرقي لها خصائص عدة أهمها الغيرة المبالغة والشك. وكثيراً ما يتعدى العظام حدوده المقبولة وصولاً إلى شك الرجل بأن هذا الطفل يمكن أن يكون وليد خيانة امرأته له. وبالرغم من القرائن التي تثبت العكس كما تثبت براءة المرأة. فإن عدداً من الرجال العظاميين يعيشون هذا الوهم. وهذا ما يفسر تصرفهم مع أطفالهم بطريقة شاذة وغير مألوفة.

    5 ـ الأب الميت: إن مشكلة اليتم هي أحد أشد المشاكل وطأة في حياة الطفل. وهذه المعاناة تخف أثرها ليس فقط في شخصية الطفل المستقبلية ولكنها تمتد لتؤثر على أولاده أيضاً. لذلك رأينا أن نتوسع في مناقشة موضوع اليتم والتعمق به. وبما أن اليتم هو احتمل وارد في أي مرحلة من مراحل الطفولة فإننا سنستعرض وقعه على الطفل في مختلف مراحل طفولته.
    بعد النرجسية الأولية اللا متمايزة (حيث تلعب الأم دور فائقة القوة وحين لا يكون الطفل بحاج للأب لأنه يكتفي بالرعاية الأمومية) تأتي مرحلة النرجسية الطفلية التي يشبهها فرويد بهذيان عظمة حقيقي (يتجلى باعتبار الطفل نفسه مركزاً للعالم) لا يخرجه منها سوى الانتقادات الموجهة له مما يضطر الطفل إلى اتخاذ مثال أعلى يصعب عليه حبه (توظيف نرجسي) ويعمد الطفل إلى مقارنة نفسه بهذا المثل الأعلى. ومن هذه الناحية فإن المثل الأعلى يتطابق مع الأنا على الوالدية. إذ أنه من الطبيعي أن يتخذ الطفل (الذكر) من والده مثالاً أعلى. وموقف الطفل من الأب لا يقتصر على التقليد وبالتالي على مبدأ: عليّ أن أفعل كذا (مثل والدي). بل هو موقف غني بالمفارقات فهنالك المواضع التي يقول فيها الطفل: لا يحق لي أن أفعل كذا (حتى ولو كان والدي يفعله).
    وفي كتابه محاضرات جديدة في التحليل النفسي يقول فرويد بأن موقف الطفل من المثل الأعلى لا يطغى عليه الشعور بالذنب بقدر ما يطغى عليه الشعور بالذنب بقدر ما يطغى عليه شعور الطفل بالدونية أمام المثل الأعلى المحبوب.
    وفي وضع اليتم يكون الطفل قد حُرم من مثله الأعلى الطبيعي (أي الأب) الذي لا يسبب له الجروح النرجسية بسبب علاقاته مع الأم لأن الطفل ومع أفول الأوديبية يستطيع تحمل هذه الفكرة بسهولة في حين يصعب عليه أن يقوم مقام الأب (أعباء انتصار الطفل في الصرع الأوديبي والتي لا يقوى على تحملها) ويصعب عليه أكثر أن يقوم شخص آخر مكان الأب. وإذا ما حدث ذلك أو توقع الطفل حدوثه فإنه يكون عرضة لعصاب الهجر.
    وموضوع اليتم يقودنا للحديث عن امتزاج الوالدين وهذا التعبير الذي تستعمله ميلاني كلاين للدلالة على نظرية جنسية طفلية تظهر في هوامات الأطفال بأشكال متنوعة تمثل الوالدين وكأنهما في علاقة جنسية لا تنقطع فتحتوي الأم عضو الأب الذكري أو الأب بأكمله. وهذه الهوامات هي مصدر قلق بالغ لدى الطفل وهي من القدم بحيث يصعب تحديدها. أما في حالات الطفل اليتيم فإننا نجد هذه الهوامات أكثر وضوحاً وأكثر تسبباً للقلق.
    وفي نهاية حديثنا عن اليتم نقول بأنه من الصعب على الطفل إيجاد بديل لمثل أعلى مفقود (هو الأب) بعد أن صبت عليه نرجسية الطفل ومحبته وشعوره بالدرنية أمامه. وهذه الصعوبة تدفع بالطفل (خاصة الطفل الكبير) إلى وضعية مازوشية يحاول خلالها متابعة تماهية بأبيه الميت. وعن هذه الوضعية تنشأ أمراض واضطرابات نفسية عديدة. ولا يمكننا أن نمل في هذا المجال صعوبات الأرملة الأم التي تجد نفسها فجأة بحاجة لاستدخال صورة الزوج في ذاتها، وللعب دور الأم والأب معاص إضافة لمعاناتها لفقدان زوجها.

    6 ـ الأب الغائب: إن غياب الأب عن المنزل يخلف آثاراً متداخلة من مجمل الأوضاع التي ذكرناها أعلاه. فهذا الغياب يترك آثار الطلاق ويربك الصراع الأوديبي. كما أن آثاره تتشابه وتتداخل مع آثار الأب اللا مبالي والسيئ ... إلخ. والحقيقة أن الضرر الأساسي لغياب الأب إنما ينبع من غياب السلطة التي يمثلها ومن تردد الأطفال وعجزهم عن إقامة اتصال فاعل معه. وقد يتردد الطفل في هذه الأحوال في اتخاذ موقف من الأب حتى تتراوح مواقفه بين اعتباره: بأنه سيأتي يوماً ليحقق لي كل أمنياتي. لا مبالياً لا يمكنني الاعتماد عليه. سيئاً لا يهتم إلا لنفسه وبأهوائه ... إلخ. ومما لا شك به أن الأم تلعب الدور الأكبر في توجيه دفة أحكام الأطفال على أبيهم.

    وفي النهاية لابد لنا من التنويه بأن تماهي الطفل بأبيه، ورغبته في تقليده، تدفعان الطفل لتبني العادات السيئة الموجودة عند الأب والطموح لتحقيقها في أقرب فرصة ممكنة وذلك تعويضاً للشعور بالدونية الذي يحسه الطفل أمام أبيه. ولذلك نلاحظ بأن الأولاد المدمنين من المحتمل أن ينشأون هم أيضاً مدمنين ... إلخ
    مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

    السراب

    مُساهمة 1/31/2010, 6:40 am من طرف السراب


    • الإعجاز العلمي في الصوم.
    • مرض التوحد
    • ملف عن الاكتئاب
    • تقنية النانو
    • بحث حول خطاب الضمان
    • بحث عن الاعتماد المستندي والمرابحة
    • التمثيل الدبلوماسي
    • المقدرة على الإصغاء والاستماع
    • الرهاب الإجتماعي
    • طفلي عنيف..
    • الأسئلة الجنسية المحرجة.. ملاحظات تربوية نفسية
    • أطفالنا والتمييز في المعاملة.. هل ندرك مخاطره؟
    • دور الأب في تحديد شخصية الطفل
    • الأمراض النفسية بين العلم والطب والشعوذة
    • الزواج وسيكيولوجيا الفشل
    • سلوك إيذاء النفس لدى التوحديين وطرق علاجه
    • الحضارة الاسلامية فى الاندلس - فيلم وثائقى رائع
    • هؤلاء حكموا سوريا
    • ملحمة كلكامش هي ملحمة سومرية‎
    • كيف يؤثر تغير المناخ على الثروة المائية؟
    • البطالة
    • الخصائص النفسية للحمل
    • المشكلات الاجتماعية في الطب النفسي
    • كلنا في حاجة لإرشاد نفسي تربوي!
    • القلق..
    • العشق في الستين..! نزوة، أم جنون، أم ماذا..؟
    • واقع الطب النفسي في العالم العربي
    • الحوار وقاية من العنف
    • الإيحاء علاج فعال لكثير من الأمراض
    • صورة الجسد
    • الإدمان على الكحول ( الغولية)
    • المشاكل والاضطرابات الشـخصية التي تجابه أبناءنا
    • مهارات المعلم التدريسية
    • عمليات التجميل من الناحية النفسية
    • الخشكريشا" الحالة النفسية والدعم النفسي للمريض
    • غناء الطفل
    • الخجل عند الأطفال
    • الشخصية والصحة النفسية
    • المراهقة..
    • العدوانية عند الأطفال
    • اثر أغاني الأطفال في تكوين لغة الطفل
    • مفهوم الذات، دراسه ميدانيه مقارنه بين السجناء والأحداث
    • مركز معالجة الصدمات النفسية عن طريق الانترنت.. خدمة مجانية هامة..
    • الإسعاف الأولي لضحايا الصدمات والكوارث
    • التفكير النقدي في الحياة اليومية
    • الأساس البيولوجي للمتعة
    • الانفعالات والانعكاس الجسماني لكبتها
    • طفلي والقلق
    • دور التنشئة الاجتماعية في تكوين السلوك الديمقراطي
    • أحلامنا... قراءة في سيكولوجية الشخصية
    • الطفل المضروب: العصاب، الذهان، والانحراف الجنسي
    • العنف الاسري والكآبة
    • التفكير الإيجابي يبعد شبح الاكتئاب
    • عناد الأطفال أشكاله.. أسبابه.. والتعامل معه
    • إنتاج الفطر الزراعي
    • أعصاب الإنسان
    • بين الانانية والانسانية ( مقال )
    • كيف نقي ابنائنا من شر الشذوذ الجنسي
    • تعاريف ومصطلحات سياسية هامة

    شكرا لجهودك سيف العرب
    اسعدتني جهودك
    نلتقي لنرتقي
    دمت بخير
    avatar

    مُساهمة 1/31/2010, 7:38 am من طرف سيف العرب

    شكرا لمرورك ايتها الغالية

      الوقت/التاريخ الآن هو 5/7/2024, 1:17 pm